رواية عارضة الأزياء بقلم إيمي أحمد كاملة
وبعدها نامت بفضل المسكن معتز بحزن هي فعلا بتابع مع دكتور تقدر تخرج أمته الدكتوره لما تصحى هطمن عليها واكتبلها على خروج. بما انها بتابع مع دكتور فاقت نور واستعادة وعيها بعدها بساعتين والدكتوره فحصتها تاني وخرجت مع معتز من المستشفى مع تاكدها لضرورة المتابعه مشيت نور مع معتز وركبوا عربيته. وكانت مستغربه نور هدوءه وانه محاولش يتكلم معاها او حتي يبصلها بيتعامل معاها بتجاهل تام لحد مقربوا من البيت نور بتع ب مالك يامعتز معتز انا كويس نور مش باين عليك كده انت زعلان مني صح معتز بصلها بستغرب ورجع عينه للطريق هو انتي بتسألي بجد!! نور بضي ق معتز انا عارفه انك زعلان عشان خرجت مع سيف من غير ماعرفك معتز پغضب صر خ فيها بس كده اخرسي تعرفي تخرسي ومش عايز اس مع اس م الز فت دا تاني على لسانك نور انت بتزع ق لي كده ليه انا معملتش حاجه غلط معتز وصل قدام العماره ووقف العربيه پغضب وبص ل نور ولما ادخ ل المستشفى والقيكي نايمه في حض نه دا عادي نور بستنكار انت بتقول ايه معتز بعص بيه اس معي يانور عشان الكلام ينتهي لحد هنا طول ما انتي عايشه معايا في انتي مسؤوله مني خروجك ودخولك من البيت هيبقى بأذني ولو هتتعاملي مع أي حد بأذني تنسى موضوع سيف دا خالص وكانه مظهرش ولا هو ولا سالم يبقى افضل ام بقى لو عايزه تعيشي برحتك وعلى مزاجك تخرجي مع دا وتدخ لي مع دا من غير ماحد يكلمك . يبقى مش عندي فاهمه نور پغضب لا يامعتز مش فاهمه ومش هس محلك تتخطى حدودك اكتر من كده وتغلط فيا بالشكل دا. وانا اللي مش هعيش لا معاك ولا تحت مسؤليتك تاني بعد النهارده . ورسالتك وصلت يا معتز. انا هشوف الحد التاني دا عشان اعيش معاه حاضر وشكرا خلصت نور كلامها ونزلت من العربيه بسرعه معتز استغب كلامه . وانها فهمت انه عايزها تمشي هو مش قصده كده بس منظر سيف وهو قريب منها مفور اعصابه وانها س محتله يقرب منها وتقرب منه بالشكل دا والورد اللي جابهلها وخرجهم سوا موافقتها على الجواز وحددت كمان معاد الفرح كأنه معاداش على بالها تبلغه بالغلط حتى معتز بضي ق بيكلم نفسه انا قولت كده عشان تبعد عنهم تقولي هروح اعيش معاهم غبيه
نور انا اللي كلمت بابا هروح يومين بس يا أمي