رواية بطة والأسر (كاملة جميع الفصول) بقلم تبارك عابد
يتركها ف هو ان كان برئ لماذا لم يظهر الي الان حتي الجامعه لا يظهر ولا احد يعلم اين هو حتي بلال... وما تلك المكالمه التي سمعتها حينما قال بان التنفيذ الليله
بطه پبكاء وهي ټضرب موضع قلبها كفايييه بقييي بطل تحبه دا خاېن وخسيس كفااايه تحبه ده قاټل وقتل اعز انسانه علي قلبي... حسبي الله ونعم الوكيل فيك يا اسر. حسبي الله... انت دمرتني وكسرتني عمري ما هسامحك عمري ابدا
ادهم وصلت لمكانه
.... وصلت يا ادهم باشا... بس المكان عليه حراسه كتير
ادهم بشړ لو عليه الجن نفسه هجيبه ولو تحت الارض هيبقي تحت رجلي.... اجمع كل الرجاله وجيب رجاله احتياطي معانا وابعتلي العنوان لازم اكون معاكم
.... حاضر يباشا
ثم اغلق الهاتف
..................
حبايب قلبي معتش غير فصل وتنتهي الروايه عارفه ان الروايه كلها غموض بس بكره نهايه الغموض بحبكم في الله يارب البارت يعجبكم
البارت_الثالث_عشر_والاخير
للكاتبه_تبارك_عابد_سليم
في منطقه خاليه من السكان شبه مهجوره كان يتوسطها مخزن ويقف حوله رجال ضخمه مسلحة بينما يقف هو ورجاله علي بعد سنتمترات من ذلك المخزن
ادهم مجموعه هتدخل من قدام لي لفت الانتباه والمجموعتين التانين واحده من ورا والتانيه من الجمب.. يلااا
بدات المجموعات تتقدم كما امرهم ادهم وفي لحظات معدوده وبدات الحړب كما اطلق عليها فكانت اصوات الړصاص والرجال المتناثره علي الارض لاحول لها ولا قوه تشبه الحړب بالفعل
ثم فقد الوعي مجددآ صړخ ادهم بسررعه شوفو حاجه نفكه بسرررعه
دلفو للخارج ولكنهم لم يجدو شي يساعدهم
اطلق ادهم الڼار بحذر ع الاصفاد الحديديه ثم حمله سريعآ ودلف للخارج وامر حراسه بان يحملو الفتاه.. ف الاكيد ان هناك امر هام لا يعلمه
حمل الحراس الفتاه بينما لا يتحملون الرائحه فكانت شديده للغايه
في سياره ادهم نظر الي اسر ياتري وراك ايه يا صحبي وياتري فعلا ليك يد في قټلها
ببنما تذكر الشهرين الماضيين وكيف وصل الي موقع اسر بعد الكثير من البحث وجد انه بعد الحاډث واعاده الضوء وجد ثلاث سيارات سودا في كاميرات المراقبه تبتعد عن المنزل بعد التدقيق اخيرآ علم رقم السياره الاخيره في هي الوحيده التي استطاع ان يقراء رقمها ثم ذهب الي المرور بعدها لكي يعرف معلومات عن السياره وبعد حوالي أسبوعين علم هويه صاحب السياره ولكنه للاسف كان معرض للسيارات ذهب الي صاحب المعرض واخيرآ علم عنوان ذلك الشخص وذهب الي
........................
دق الباب عدت طرقات فتح اليه شاب واضح عليه اثر السكر
الشاب خير في حاجه
ضربه ادهم بالراس ثم دلف الي الشقه وجد امراءه في وضع غير لائق وملابس فاضحه
المراءه يااالووووي انت ميين
ادهم ببردو برررره وايكي تفتحي بقك بحااااجه لحد والا روحك هتكون في ايدييي بررره
قامت بسرعه وخوف ولبست تلك العبائه بإهمال ف كل ما يهمها الان هو الفرار بروحها دلفت خارج الشقه بسرعه
زق ادهم ذلك الشاب فوقع امامه ع الارض رفع قدمه ووضعها علي صدره يضغط بغل
ادهم فيين اسر فيين
الشاب ا اسر مين انا انا معرفش حد بالاسم ده
زاد من ضغط قدميه
ادهم امال العربيه اللي كانت معاك كانت بتعمل ايه يوم الحاډثه ياحيله امك.. واسر كان راكب معاااك انطق اسر فيين والا روحك هتكون هي التمن ثم اخرج مسدسه وشهره امامه
بدا الشاب بالسعال كح ككح ه هقول هقول بس ابعد المسډس
انا كل اللي اعرفه ان ان
ادهم اااانطق
الشاب پخوف حاضر ااحاضر انا واحد اجرني اني.... كححح
أاجر عربيه وبعدها قابلت واحد وعطاني الفلوس اللي ااجر بيها العربيه بعدها اخدوني انا والعربيه.. وقالو اني مفتحش بوقي طول الطريق ولا اسال عن حاجه واي حاجه اشوفها اعنل نفسي اعمي رفضت بس هما وقتها هددوني لو فتحت بوقي او رفضت ھيقتلوني... ونزلنا الصعيد وكنا تلت عرببات واللي عرفته بعدها ان العربيه اللي كنت راكبها وعربيه كمان كانو متاجرين انما العربيه اللي في النص كانت للناس دول وقفنا كلنا ورا فراشه الفرح
هما نزلو من العربيه وقالو خليك هنا لحد ما ناجي
فلاش بااك
كان يجلس بالسيارة في توتر الان ان وجد الضوء ينقطع ثم صوت ڼار وبعدها دلف احدهم للسياره وكان احد الحراس والقي اسر بالمقعد الخلفي ولكنه وضعه في وضعيه الجلوس ثم دلف السياره في المقعد الامامي
2 اطلع بسرعه
الشاب مين ده انا مش متحرك غير ما افهم وايه ضړب الڼار ده انا كان مالي ومالكم
ولكن الحارس رفع مسدسه علي راس الشاب تحب تحصله
ابتلع لعابه في خوف بينما ابتسم الحارس ايوا كده شاطر حليك في ضهر العربيه اللي قدامك مش عاوز يفصل بينكم سنتي واحد
انصع لي اوامره پخوف وما ان وصلو الي نقطه معينه وقفت السيارات وانزلو اسر من سياره الشاب ووضعوه في السياره التي كانت بالمنتصف ثم امر كبير الحراس انت.. وانت كل واحد فيكم يركب معاهم وتوصلو العربيتين للمعارض ثم وجه سلاحھ ناحيه الشابين وانتو كلمه تطلع هنا ولا هنا روحكم هتكون التمن انسووو اليووم واللي حصل فيه
اوما اليه الشابين پخوف
وقبل ان يصلو للمعرض نزل الحراس وامروهم بالذهاب ثم اعطو كل منهم رزمه من المال
.................................. نهايه الفلاش باك
ادهم يولااد الكلب.. كانو عارفين اني مش هسكت عشان كده خبو نمر العربيه.... متعرفش اوصلهم ازاااايييي
الشاب كححح..معايا معايا رقم الحارس اللي كان راكب معايا.... كان تلفوني وقع مني و وهو رن عليه....
اخذ ادهم منه الرقم ادهم اقسم بالله لو حد شم خبر اني كنت هنا ليكون اخر يوم في عمرك بس المره دي علي ايدي انا ثم ركله في بطنع وتركه وذهب دق ع رقم كبير حراسه هبعتلك رقم تحددلي مكانه في خلال اربعه وعشرين ساعه
الحارس حاضر يا باشا
........................
فاق ادهم من ذاكرته ينظر اليه ثم تنهد مره اخري وانطلق في طريقه الي المشفي
......................................
بعد حوالي يوم كام من التوتر الشديد ع ادهم وزين الذي قد اخبره ادهم بانه وجد اسر ولكن وضعه سئ كانت الحقيقه كامله علي بعد دقائق فقد دلف الطبيب واخبرهم انه استعاد وعيه
فتح عينيه وجد ادهم وزين امامه وكل منهم ينظر اليه پغضب ادهم تحكي كل حاجه من الاول للاخر والا صدقني هتندم ندم عمرك
اسر