قصة انجي وادم
والام والاخ الاصغر حتى دراستها
كانت عبر الانترنت وكانت دائما
امها تتصفح النت للاطمئنان انه
امن من اى شيء فهو عباره عن
دراسه بنسبه لها ولم تعلم أى شئ
اخر حتى الاصدقاء لم ياتوا اليها الا
قليل بسبب خوف الأب والام عليها
من اصحاب سؤ وكان صعب علي
الأب انه ياخذ قرار جوزها ولكن
الديون كانت كبيره اوى
انجى ببراءة: عمو انت عايز ايه منى
سعيد بضحك هو بيقرب منها: عاوزك ياقمر يا صغنان انت يالي كل حاجه فيكي صغنانه زيك
وفى قصر الديب
ياخذ ادم الجارد ويركب سيارته وينطلق بسرعه رهيبه ويخرج بعد ما القصر كله كان فى حاله قلق وخوف
الديب كان ماسك فون بيعمل اكتر من مكالمه
ودخل عليه واحد من الجارد الخاص بديب
ومعه مى وأمها
الجارد:ديب باشا الهوانم اهم
تامرنى بحاجه تانيه
الديب بغضب وينظر ل مى وامها
وبعد كده ينظر للجارد قائلا: خليك
مع ادم وشوف هو فين وخليك
علي اتصال معايا يالا غور من بسرعه
يستدير لانجى وامها وينادى
بصوت جحورى:
هاااااله يا هاااااله
تاتى هاله مسرعه قائله:
نعم يا حاج في أيه انجى جرلها حاجه
تنتبه مى وامها من خوف هاله وسؤالها علي أنجى ويبص لبعض فى صمت
الديب: خدى الهانم وامها طلعيهم
فى اى اوضه فوق دلوقتي لم افوق لهم
هاله وهى تنظر لهم بقرف:يلا يا ختى انتى وهى قدامى يا حلوه
ويطلعوا فوق ويدخلوا الاوضه وتنزل هاله بينما
مى تتحدث مع امها قائله
مى:هو فى ايه يا ماما
امها: احنا لازم نمشي من هنا
مى: لا يا روحي خليكي شويه انتي
ملحقتيش تقعدي
ايه يا ماما احنا هنا مش بمزجنا
احنا هنا تحت حراصت مرت عمى والديب وشكلها ايام سوده
امها:انتى اللي خيبه وكل ما تشوفي ادم يبان عليك الخيبه يابت الرجاله بتجب البنت التقيله مش اللي تشوف تدلق عليه
مى: لا يا ماما الموضوع مش كده عمى ومرات عمى بين عليهم القلق اظاهر أن أنجى عملت مصيبه وهربت