كنت في احد الايام جالسة مع زوجي في مطعم نتاول طعام الغذاء
عمار.. شيماء عطتهم لي
انا… ينفع كده شيماء الكلبه
عمار.. ضحك.. ايه زعلانه
انا.. لا مكسوفه
عمار.. طيب لما تلبسيهم لي دلوقتي هتعملي ايه
انا… البسهم ايه؟ لا طبعا
عمار.. يضحك ده انتي هتلبسيهم وترقصي بيهم كمان
انا… ده انت اتجننت باين
عمار… انا عارف انك بتعرفي ترقصي
انا… وايه عرفك ( فعلًا انا برقص كويس)
عمار.. من وسطك ورجلك وصدرك
انا… يا سلام
عمار.. اي ست وسطها رفيع ورجلها ملفوفة وصدرها مرفوع لازم تكون بتعرف ترقص
انا.. ده انت خبرة بقي
عمار… طبعًا انا من شفايف وعيون ورجل الست اعرف هي بتفكر في ايه وجسمها وهي عريانه شكله ايه
انا… انت جرئ قوي
عمار.. اقولك انتي عايزه ايه دلوقتي؟!
انا.. وشي احمر واتكسفت جدا
عمار… ايوه كده انتي عايزه قله ادب ويضحك جدا
و يعود يشير لي للجلوس علي ركبته
انا انهض واجلس علي رجله هو يداعب اردافي وصدري وقبل رقبتي بدون ان اشعر
اتجاوب معاه والتقم شفتاه واعتصرهم بنهم شديد بين شفتاي
افيق علي صوت خبط علي الباب
انهض من فوق ركبت عمار
همس عمار في اذني ده جعفر البواب هنزل معاه تحت عشان فيه مشكلة في موتور المياه نص ساعة وهرجع تاني
البيت بيتك عايز تشربي اي حاجه اشربي
بس اطلع عايز اشوفك لابسه البيي دول او القميص بدون اندر انا مش عايز اي عائق بيني وبينك وقبلني من شفتي وخرج
عمار اخذ مفتاح الشقه وخرج واغلق الباب من الخارج
ترك الموبايل بتاعه علي الكنبه مكان جلوسه
انا اخرجت من شنطي علبه المكياج وبدلت ملابسي ولبست قميص النوم مثل ما هو طلب
و ذهبت الي مكان البار انظر الي زجاجات الخمور اول مره اري تلك الزجاجات لا في بيت ابي ولا زوجي ابي رجل مصلي لم يشرب سجائر حتي وزوجي ايضا لم يدخن او يجلس علي قهوه
دخلت الي غرفه نومه الحائط عباره عن صور عارية للسيدات
خرجت الي الانتريه مرة اخرى جلست في انتظار عمار
تليفون عمار رن نظرت الي الهاتف
كان الاتصال باسم هايدي شمال
لم اهتم… ظهر اشعار واتس
بفضول فتحت الهاتف وقلبت في رسائل الواتس
كل الرسائل من سيدات
كلها توسلات من سيدات ان يرحمهم عمار من الابتزاز
