رواية العبقري
اللي قدامه وبقي يكتب علي الكيبورد وبيسجل كل حاجه حصلت معاه في ال ٣ شهور اللي قعدهم في السجن .. بيبص لقي التي شيرت بتاعه كله ډم والتي شيرت كان ابيض قلعه مره واحده من الرقبه وعضلاته المتقسمه بانت وراح ناحيه الدولاب عشان يجيب تي شيرت تاني وهو بيلبسه نايا ابتدت تفوق وتفتح بتبص ناحيه يامن كده .. راح يامن لف وشه وبصلها
العبقري 💞
( الجزء الرابع )
بقلمي مآآهي آآحمد
العبقري بقي يحط ايده علي بوقها وعايز يقتلها
نايا : اه .. اه .. سيب ايدي ..
(العبقري : شاور بعنيه علي الاكل )
العبقري : اي اللي دخلك هنا
(ناايا هرشت في راسها وهي بتتكلم بقـړف )
نايا : معرفششش .. اوععععي بقي .. سيب ايدي هتكسرها
بقلمي مآآهي آآحمد
العبقري : ( بنرفزه )مش هكرر كلامي تاني .. دخلتي هنا ازاي
نايا وهي بتحاول تفك ايده من معصم ايدها وبتشد ايدها منه
نايا : من غير ما اقصد دخلت سندت علي الحيطه لاقيتها اتفتحت لوحدها مش اكتر .. خلاص عرفت سيب ايدي بقي
بقلمي مآآهي آآحمد
العبقري ساب معصم ايدها وبقي يزقها و يطلعها بره وداس علي الزرار مره تانيه والحيطه اتقفلت
نايا : ( بتوتر ) احنا .. احنا فين
العبقري: مش لازم تعرفي
نايا: يعني اي مش لازم تعرفي لاء طبعا لازم اعرف
العبقري سند علي الحيطه وربع ايده ورفع حاجبه وبصلها
العبقري: وياترى بقي لو قولتلك هتفهمي
نايا : اكيد .. انا مش غبيه .. وازاي .. وازاي في راجل هنا بيتكلم ده بيحكي اللي حصل للارض بالظبط من ٦٤ سنه
بقلمي مآآهي آآحمد
العبقري: هااا .. وشوفتي اي كمان ..
نايا : الحيطه دي بتتقسم نصين ازاي .. واحنا فين والاكل اللي جوه ده lلاماكن اللي فيها ساقعه ومتلجه اوي كده ازاي
اسئله كتييييره مش لقيالها اجابه وعايزه اعرف اجابتها منك
بقلمي مآآهي آآحمد
العبقري: وانا مش هجاوب علي اي سؤال وحضري نفسك عشان هنمشي .. واحسنلك انك ما تعرفيش حاجه .. صدقيني كده احسن
نايا : هنمشي نروح علي فين
يامن : ( بنرفزه) هنكمل طريقنا للجبالي ولا انتي فاكره هتفضلي معايا كده علي طول
نايا : ( بحزن وهي مضايقه ) لاء مكنتش فاكره كده
يامن : طيب يلا حضرى نفسك
نايا : ( بتردد ) طيب انا ..
يامن : انتي اي
نايا : كنت .. كنت عايزه ادخل الحمام
يامن : تعالي معايا
نايا مشيت ورا يامن ودخلها زي طرقه طويله والطرقه فيها اوض من علي الجانبين وفيها سراير
وشاورلها علي الحمام
دخلت ولاقت الحمام مختلف خالص اول مره تشوف حاجه زي كده دش ومقفول بالازاز وحنفيات كتير .. دخلت جوه المربع الازاز وبتلمس الحنفيه بضغطه واحده الدش اتفتح والمايه نزلت منه شديده جدا مره واحده بقت تصرخ العبقري سمع صوت صريخها جرى عليها بسرعه وفتح الباب