قصة رائعة للكاتبة ماهي أحمد
داليدا : ابعد ياداوود مlتقربش
داوود بقي يقرب من داليدا لحد ما داليدا رجلها خپطټ في السرير راح ژ'قھl علي السرير ونامت عليه وراح وطي عليها ورفع ايديها الاتنين فوق ومسك ايديها الاتنين بأيد واحده وابتدي بالأيد التانيه يحرك صوابعه علي جسمها
داوود : ابعد ليه ياداليدا هو مش انتي مراتي
داليدا : انا مش مراتك احنا مlتجوزناش اصلا
وحط أيده علي شڤايڤها
وابتدي ينزل بصوابعه علي رقبتها
داليدا وقتها كانت بتتحرك وبتقوله پڼړڤژھ
داليدا : قولتلك مlتلمسنيش انت فاهم ولا لاء
داوود : ( ببرود ) شوفتي انتي اللي بتتحركي انتي اللي عايزه البشكير يقع عشان اشوفك واشوف چسمک ممكن وقتها تغريني واتعطف وانام معاكي والمس سرتك اللي كنتي ضايعه مني لما لمستها المره اللي فاتت تحبي تعيشي الاحساس ده تاني ياداليدا
داليدا : انت حېۏ'lڼ وسافل
داوود : حط أيده علي بوقها وقلها اوعي تغلطي في اسيادك مره تانيه انتي فاهمه
وشال أيده من علي بوقها واداها ضهره قومي البسي ولاخر مره هقولهالك اوعي تدخلي الأوضه دي تاني غير عشان تنضفيها وبس خودي كل حاجتك منها انتي فاهمه
داليدا : ( والدموع نازله من عينها )
داوود طلع وسابها ومشي وداليدا لبست هدومها
واخدت كل هدومها ونزلتهم في الاوضه اللي تحت وبعدها حضرتلهم الغدا وأدت لجده الدوا ودخلت اوضتها وماطلعتش منها غير بالليل مش كان جايلها نوم ابدا طلعت بره شويه في الجنينه تشم شويه هوا وكانت واقفه وماسكه كوبايه نسكافيه في ايديها كانت زي القمر في كل حالاتها
داوود : فوء لنفسك انت بتعمل ايه ده من رابع المستحيلات انك تفكر فيها في يوم
وداليدا دخلت اوضتها تاني وداوود لبس من الصبح بدري وراح شغله واول ما راح لقي الكل بيهنيه ويياركله علي جوازه من الدكتوره داليدا بقي مش فاهم انتوا عرفتوا منين
القائد الاعلي : ودي حاجه تستخبي برضوا بس انت ازاي تيجي دلوقتي اومال كنت واخد الاجازه ليه ياداوود
القائد الاعلي : بس انا بعتب عليك معقول ما تديناش خبر كنا علي الاقل جينا نبارك انا مكنتش اعرف انك بخيل كده ده انت استخسرت فينا حته جاتوه ياراجل
داوود : ما تقولش كده يافندم والله الحكايه جت علي الضيق جدا بس أن شاء الله انا عامل عندي حفله بمناسبه جوازي وكلكم لازم تيجوا طبعا