الجمعة 22 نوفمبر 2024

قصة بنت مجمدة

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

قصه الفتاه المجمده
القصه كامله
حدثت موقعه فريده من نوعها فى بريطانيا حيث حاولت فتاة ان تخدع العلم والعلوم والاطباء وتنجي نفسها من المۏت الذي لا مفر منه وتفكر بفكره تنجيها ولو مؤقتا فأقدمت الفتاة صاحبة ال 14 من عمرها الى طلب غريب الى المحكمه املا ان توافق عليه وتلبي لها طلبها الاخير
وكان الطلب هو تجميد جثتها حتي يكتشف الاطباء علاج لحالتها وتشفي وتعود مره اخرى
كانت البنت ذات ال 14 عاما مصاپة بالسړطان والذي جعلها جليسة في المستشفى
قرأت الفتاة اكثر من مرة عن عمليات تجميد للجسد بواسطه النيتروجين حيث يغمر الجسد كله في النيتروجين ويسحب منه الډم وتكون درجه الحراره فيه 190درجه تحت الصفر

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
طلبت من والدتها ان تتقدم الى المحكمه وتطلب اذن الى المستشفى بعمل التجميد
ولكم الام في البدايه رفضت وتعجبت من هذا الطلب الغريب الى ان ألحت عليها البنت ووافقت الام على ذلك
في المحكمة رفض القاضي بيتر جاكسون هذا الطلب واعتبر غريب من نوعه اذ انه يعتبر اول طلب في البلاد بل والعالم يطلب فيه احد ان يتم تجميده
بعد رفض القاضي ارسلت البنت رسالة الى القاضي تقول له فيه انا في الرابعة عشر من عمري ولا اريد المۏت صغيرة وانا اعلم اني سوف اموت قريبا واريدك ان توافق علي طلبي ويتم تجميدي حتى يكتشف الاطباء العلاج اللازم وبالغعل استجاب القاضي بعد عدة محاولات وتوسلات واصدر لها قرار بخضوعها لعملية التجميد تحت رعاية مستشفى من اكبر مستشفيات بريطانيا وبدأ الاطباء فى التحضير لهذه المهمة شبه المستحيلة عن طريق ايقاف عمليه الجهاز الهضمس بتعويضه بمحاليل طبيه لمدة اسبوع كامل وتم افراغ القولون من جميع فضلاتها بالكامل عن طريق حقن متتابعة اثناء التحضير قاموا بصنع صندوقا خاصة مناسب لحجم جسدها به عدة فتحات لاسلاك تمدها بالاكسجين اللازم لانعاش جهازها التنفسي.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قاموا بتخدير الفتاة صاحبة ال 14 عاما ووضعوها بالصندوق وبدأوا فى عملية سحب الډم من كامل جسدها وتم غلق الصندوق النيتروجينى بعد ان تمت عملية التجميد بنجاح واعطى الاطباء جهاز الدولة مدة تتراوح من 20
الى 50 عاما حتى يتم اكتشاف العلاج اللازم لجسدها حتى تتعافى او يتم تغذية جسدها بأدوية تقضي على الفيروس رويدا رويدا حتى ينتهي ولكن بعد احدى عشر عاما فقط فى ساعات متأخرة من الليل استيقظت المستشفى على تنبيهات خارجة من غرفتها فلابد ان هناك حركة او شئ غامض يحدث بالصندوق

انت في الصفحة 1 من صفحتين