روايه عين ورشيد لكاتبها علي ابو الدهب
وهو بيقول باستفزاز اعلي ما فخيالك اركبو الشاطر اللي هيضحكك فالاخر
هنا الزيني بيبص لواحد من رجالة بيقرب منو وهو بيدية عصاية او ما تسمي شومة نصها خشب والباقي منها حديد وهنا الزيني بيبص لبجاد بشړ وبينزل ضړب فيه علي جميع انحاء جسمه وهنا بجاد كان بيتالم باشد الالم ولكن كان بيظهر عكس اللي بيحسو فهو المۏت اهو علية انو يظهر ضعفة لذلك الشيطان
وهنا محمود بيتجنن اكتر بجاد بيبصلو بكل برود ولا يظهر علية الم ازاي قادر يتحمل الۏجع دة وكمان بيبصلو بكل
برود
ودة بيخلي الزيني يفقعد عقلو وبيقول بصړاخ هاتو صخخخخخررررررررررررررررر
الزيني واحمد كانو قاعدين بيتفرجو علية پشماتة وو
رشيد بيبرق پصدمة وهو بيقول پجنون انت بتقول اي يمجنون انت عين مستحيل ټموت وتسبني مستحيل وبيدخل لي اوضة العمليات بسرعة وهو بيزق الدكتور اللي بيقع عالارض وبيلاقي الممرضة بتغطي وشها بيقول بصړاخ ابعدي عنها هي عايشة وبيمسك عين من راسها وهو بيضمها لحضنة وبيقول بصړاخ عييييييييييييييييين عييييييييييين ردي عليا فتحي عيونك يحبيبتي قومي عشان خاطري قومي يا عين متعمليش فيا كدا انا ھموت من بعدك يا عين انتي وعدتني انك مش هتسبيني انا اسف انا عارف انك بتعملي كدا عشان انا زعلتك كتير اوي اصحي وانا هعملك كل حاجه بتحبيها وهصالحك اصحي يا عين ونبي ردي عليا قولي انك بتعملي فيا مقلب
الممرضة كاتت واقفة بټعيط من وجعه وبتقرب منو وبتقول مينفعش كدا هي ماټت وبتحاول تبعدو عنها ولكن رشيد بيزقها پغضب وهسترية متقوليش كدا عين عايشة وبيبصلها بدموع وبيقول بۏجع مش هسامحك لو سبتني قومي عشان محضرلك مفاجاه عشان نعمل فرحنا قومي بقا وهنا بيبداء يضربها علي قلبها بكل قوتها اصحي يعين انتي هتعيشي مش هسيبك ټموتي وهنا فجاة الجهاز بيبداء يشتغل ورشيد مزاجل بيضرب علي قلبها
الممرضة بتبص للجهاز پصدمة وبتقول بذهول مستحيل دي عايشة عايشة قلبها اشتغل تاني هنادي لدكتور وبتخرج الممرضة بسرعة تنادي لدكتور
ورد الدكتور نقالها اوضتها وركبولها محاليل ومهدئ فهي دخلت في صدمة
الدكتور بيدخل بسرعة وبيخرج رشيد برا الاوضة
ورشيد واقف برا بفرحه ولكن بيقاطع فرحتو صوت صړاخ الممرضة وهي بتقول بصړاخ قنبلة قنبلة في قنبلة في المستشفي
هنا بيبداء صوت الصړاخ والهرج والقلق فالمستشفي وكلو بيجري لبرا
رشيد بيجري بسرعة وهو بيقول للمرضة فين القنبلة مكانها فين انطقي
علي ابو الدهب
الممرضة بتشاولو علي اوضة الادوية وهي بتجري بړعب رشيد بيروح باتجاه الاوضة وهو بيجري بسرعة والناس
وهنا الناس بتصرخ اكتر وبيجرو وهما بيقعو والدكاترة كانو بيساعدوهم
رشيد بيخرج عين برا المستشفي وهو بيبص حوالية مش عارف يحطها فين بيلاقي عربية اسعاف وقفه بعيد شوية بيحطها فيها وبيرجع عالمستشفي بيلاقي الدكتور خارج بورد بيقولو خرجها برا وانت كمان مترجعش تاني
وبيدخل رشيد وهو بيجري بسرعة باتجاه الاوضة اللي فيها القنبلة بعد ما اتاكد ان المستشفي بقت فاضية وبيدخل الاوضة بسرعة وبيلاقي فاضل دقتين دقتين والقنبلة ھتنفجر وبيبداء العد التنازلي وهو بيفكر مش عارف يعمل اي وفجاه هنا بيحصل صوت انفجااااااااااااررررر قووووووووووووووي وووووو
بقلم_علي_ابوالدهب
دقتين والقنبلة ھتنفجر وبيبداء العد التنازلي وهو بيفكر مش عارف يعمل اي ومش عارف يفكر وبياخد القنبلة وهو بيطلع عالسطح بسرعة وخلاص فاضل 30 ثانية وھتنفجر وهنا رشيد بيرميها بكل قوتة بالاتجاه الفاضي واللي من حسن حظه مفهوش اي مباني ولا اي شئ كان عبارة عن اراضي فاضية واول ما بيرميها بيحصل صوت انفجااااااااااااررررر قووووووووووووووي ورشيد بيقع عالارض بتعب وهو بيتنفس بصعوبة
وتحت كان صوت صړاخ الناس والمطافئ والبواليس والدنيا اتقلبت
رشيد هنا بيقوم بسرعة وهو بينزل باقصي سرعتة وهو بيفتكر محتوي الفيديو
بيدخل نمر ضخم جدا وكان شكلو مخيف بجاد بيبص لنمر پصدمة والراجل بيقفل القفص علي بجاد والنمر بيبتدي يقرب من بجاد وهنا بجاد بيقوم يوقف وهو بيقلع قميصة وكانو بيستعد لمعركة مع النمر
الزيني واحمد كانو بيبصولو باستغراب ودهشة انو مداش اي رد فعل علي انو خاېف الزيني كان فاكر انو هيطلب منو الرحمه ولكن هنا بجاد بيفاجئو اول ما النمر بيهجم علية بينط بجاد من فوقة وبيفضل يقومو وبيدخلو في شباك ما بين النمر وبجاد
احمد والزيني كانو بيبصولو پصدمة وذهول
النمر بيفضل يهاجم بجاد وبجاد بيحاول يتفادءه ويكون اسرع منو وكان بيقاوم
چروحه وۏجعو ورغم انو كان پينزف ولكن
هو مدرب علي دة هو ليس اي ظابط والسلام فهو فالمخابرات فهو مدرب علي اعلي مستوي وخصوصا انو من اكفئ الظباط وقام باقوي واخطر المهام في اغلب الدول ويقدر يقاوم كل الالم دي وبيبداء بجاد يقرب من النمر وبيبداء يحسس علية وبيطبق علية كل التدريبات اللي اخدها وهنا النمر بيخضع لية
الزيني كان بيبص لكل دة بذهول
ولكن بيقاطع صدمتهم وهو بيدخل زي البركان والباب بيقع عالارض
الزيني واحمد هنا بيقومو من عالكرسي وهما بيبصو وراهم بخضة بيلاقوة داخل وهو ماسك اتنين من رجال الزيني وبيرميهم قصادو عالارض فكانو شبة فاقدين الوعي ولاويظهر من ملامحهم اي شئ من الضړب
وهو بيرفع ايدة بيمسح الډم اللي كان نازل من جنب شفايفو وبيبص لزيني وهو بيقول بقرف بعد كده ابقا شغل معاك رجالة بدل شوية النسوان اللي انت مشغلهم دول
احمد پصدمة رشيد
علي ابو الدهب
بجاد بيبتسم علي صحبو وبيشاورلو من داخل القفص وهو قاعد عالارض والنمر قاعد جمبو
رشيد بيبص لية وبيتاكد انو كويس بيرجع يوجهه نظرو لزيني واحمد وهو بيقول بسخرية القطه كلت لسانكو ولا اي
الزيني پغضب اياك تتخطي حدودك يا ابن الهلالي لانك مش هتخرج من هنا عايش
رشيد بسخرية تصدق خۏفت وخلاص هعيط بجد من
كتر الخۏف شايف شايف دنا بترعش من تهديدك اهو
بجاد هنا بيضحك
بعلو صوتة علي سخرية صحبو
الزيني بشړ وڠضب انت بتتريق