رواية حياتى عذاب
ماجدة بقرف: انتي هتشغلينا ليه بنومتك... شوفي اي حته تنامي فيها ان شالله تنامي في الشارع
نظرت له مروة بك*ره وقالت: حسبي الله ونعم الوكيل
ماجدة بغل: بتتحسبني فيا طب تعالي
أمسكتها من شعرها وقالت: أنا هروريكي
سح*بتها ندي وقالت: سيبيهالي انا يا حماتي.
وقامت بصف*عها فأمسكتها مروة ودف*عتها في نفس الوقت الذي دلف فيه رامي قائلا: بتعملي ايه يا مروة
شهقت ماجدة بتمثيل وقالت: عايزة ټموتي الولد.
رامي........
مروة: دي اوضتي انا
ماجدة: لأ يا قلبي دي أوضتها لحد ما ترجع شقتها
مروة پصدمة: طب وانا انام فين حضرتك بتنامي في أوضة الأطفال.
لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة