رواية مروتي بقلم عزيزة طة
دلفت مروة غرفة فريدة وارتدت احد فساتينها وبالطبع لم تسلم من أسئلتها ولكن مروة كانت تصدها بحجة انه ليس الوقت المناسب.
في المساء وصل رامي المنزل وهو يفكر في كيف سيخبر مروة انه لم يستطيع الحضور فقد رفض مديره خروجه مبكرا.
تنهد رامي بضيق فمروة لديها حق في ان تحزن.
دلف غرفتهم وجد ندي نائمة فتوجه يبحث عنها بأرجاء المنزل.
رامي پصدمة: هي راحت فين
ماجدة من خلفه بحدة: طفشت
رامي: نعم
ماجدة: زي ما سمعت
رامي: طفشت ازاي يعني
ماجدة: والله مرة واحدة كده لمت هدومها ومشيت
رامي: يا سلام... مروة عمرها ما بتخرج من البيت غير بإذني
لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة