كنت فى بيت ابويا شايفه
لسه بحبك وﻻ ﻻ كل دا بشوفه فى عينك خليني أريحك انا بحب وفاء من قبل ما أخي اسكن عندكم وعلى فكره وفاء لما عرفت اننا ارتبطنا هي اللي قالت ﻻهلها عليكي وكبرت الفكره فى دماغهم علشان تشيلك من طريقى انا هنا مش اتصدمت انا هنا كنت هتشل قولت له وأنت قالي كنتي فى حياتي مجرد بنت بشعلل بيها حب وفاء وغيرتها عليا ﻻنها حب عمري ساعتها عيطت جامد اوي وحسيت ان انا وﻻ حاجه لعبه في ايد الكل وقفت وقولت له اطلع برا دلوقت حاﻻ انت اللي كنت في حياتي وﻻ حاجه انا اللي سيبتك انا اللي رميتك ضحك بسخريه وقالي وماله سﻻم رجعت طلعت شقتي قعدت اعيط كتير اوي لحد ما فوقت مره واحده واسترجعت قوتي و
اخدت قراري
أخدت قراري اني مفيش حد فيهم هيفرح بعد كدا وﻻ حتي جوزي اول حاجه عملتها اني اخدت حبوب نزلت بيها اللي في بطني ولما سقطت رحت قعدت عند ماما
علشان كنت تعبانه اوي طبعا كلهم زعلو بس قالو هيتعوض وانا عند ماما بقيت افتح الشباك اللي قصاد بيته ليل ونهار وفى الراحه والجايه اضحك له لحد ما فى يوم رنلى علي فوني فتحت عليه قالي عامله ايه طبعا هو لقاني بشاغله قال وماله يتسلى تاني زي زمان سحبت معاه فى الكﻻم تمام اوي ورجعت شقتي بعد فتره وانا علي كﻻم معاه وبيكلمني ليل
ونهار بس من غير مانتكلم فى كﻻم حب وﻻ حاجه كﻻم
عادي مع تلميحات وسيبته يلمح وبقيت حماتي وجوزي فى عيني من جوا قربت من جوزي اوي بقى كل يوم كأني عروسه جديده خليته خاتم فى صباعي حماتي بقيت طول الوقت تحت رجليها لو جوزي جاب لى حاجه من وراها أنزل اشتكي لها واقولها يصح يجيب لى وانتي ﻻ وﻻ ألبس حاجه من غيرك تضحك وتفرح وتقولي دا عيل واطي وتتبسط مني اكتر واكتر بقيت متمكنه من كل اللى فى البيت أما وفاء
بقى سيبتها خالص وﻻ كأني بتعامل معاها وهي مشغوله طبعا مع مالك وجهازها وشقتها وفى يوم قولت لجوزي انا عاوزه اقولك علي حاجه بس خايفه تزعل مني قالي قولى في ايه قولت له مالك جوز اختك دا عينه مني وبيبص لي نظرات مش تمام قالي انتي اتجننتي قولت له وأتجنن ليه هيكون عيني منه وعامة يارب اكون غلطانه جه بعد كدا جوزي بقى