زي الروايات بقلم نيرة وائل( الفصل الأول )
سيف: تشرفنا
زهرة بابتسامة: انا اشرف
رد احمد بسخرية: انتي اشرف ازاي يعني دا انا كنت فاكرك زهرة
بصلته زهرة بإ@حراج
مريم بجدية: بس يا خفيف " بتكمل بضحك " بعدين كلنا عارفين ان زهرة مضيعة ومش بتعرف تقول كلمتين على بعض
بتبصلهم زهرة بضيق وبتبتسم وبيلاحظها سيف
سيف بخفة: علفكرة انا كمان زي آنسة زهرة نفس الردود برضو الانسان بيتلغبط عادي
سيف: لا اتفضلوا
نــــــــــــيــــــــــــرة وائــــــــــــــــــــــــــــــل
بيمشي سيف وبياخدهم وراه وبيوريهم المكان اللي هيقعدوا فيه بيدخلوا كلهم وقبل مريم ما تدخل بيش@دها من ايدها
سيف من بين سنانه: ثواني يا مريم عايزك
بيشد/هها لبرا وبي@زقها للحيطة وبيقف قدامها
سيف: مين الـ3 تيران دول
مريم: سيف عيب دول صحابي.. بعدين ابعد كدا عشان النفس
سيف بيقرب اكتر : ومصا@حبة شباب ليه
مريم بتوتر من قربه: وانت مالك اصلا
سيف بغيظ: يعني ايه انا مالي.. بنت خالتى داخلة عليا بـ3 شباب وبتقولي صحابي والمفروض ارحب بيهم.. اقسملك بالله لولا اننا كنا قدام النااس كنت عملت تصرف تاني
سيف بيقرب منها اكتر لحد ما بتلزق في الحيطة: انا هوريكي الجن@ان دلوقتي
بيسبها وبيكون داخل لصحابها بتشده مريم بسرعه
مريم:انت رايح فين... سيف اوعى تطردهم متخليش شكلي و/حش قدامهم انا اللي جايباهم
سيف بعصبية: وانا كان شكلي ايه قدامهم وانتى بتعرفيني عليهم ... اعرفكم يجامعه ابن خالتي الاريل اهو
سيف بعصبية: هو في بنت محترمة بتص/احب شباب يا مريم
بتتجمع الد/موع في عيونها: قصدك اني مش محترمة
كان لسه هيتكلم لكن قاطعته: تمام يا سيف طالما انت شايف اني بتاعة شباب ومش محترمة يبقى متكلمنيش تاني ما انت شاب برضو واحنا صحاب يبقى انت شايفني كدا من زمان بقا عشان مصحباك
سيف: مريم انا...
مش بتستنى يكمل كلامه وبتمشي بسرعة بيبص لطيفها وبيتنهد بضيق
بتيجي نورا من وراه