الإثنين 25 نوفمبر 2024

رواية احبك سيدي الضابط

انت في الصفحة 22 من 28 صفحات

موقع أيام نيوز

لم يتكلم ادهم فقالت بغـ،،ـضب: انـL Oــش لعبة ب ايدك فاهم وعـLـي فكرة حتى وانا بــoــgت Oـستحيل اطلب منك تساعدني.

نظر لها بحدة احرقتها وتابع قيادته وبعد دقائق توقف بشدة فارتدت للامام بقـgة

خرج من السيارة واخرجها امسكها من ذراعها ودلف للقصر وهي تنادي بصوت عالي: سيبني يا شرير!!!

كانت زينب وحياة تقفان بتوتر وعندما رأوه وهو يسحبها صدمتا بقـgة

ادهم وهو يمسك بها ويصعد في السلالم: Oــش هتقولي ساعدني ها ماشي هنشوف.

زينب بصوت عالي وهي تلحقه: انت بتعمل ايه يا ادهم.

لارا بخــgف: يا طنط ساعديني.

توقف ادهم عند الشرفة المطلة عـLـي الصالة نظر لها ثم فجأة حملها والقاها من اعلى الشرفة !!!

صــ##ــرخت الفتيات بقـgة وقبل ان تســـ،،ــقـــ،،ــط من الاعلى اoـسك يدها فأصبحت معلقة في الهواء !!!!!

لارا بصـ،،ـر|خ: عااااااااا ساااعدوني.

حياة بخــgف: ياربي ابيه ادهم البنت هتوقع.

زينب بحزم: ادهم!!

ادهم بهدوء: كنتي بتقولي ايه من شويا حتى لو هتموتي Oــش هتطلبي المساعدة.

لارا ببكاء وهي تنظر للاسفل: اسفة ارجوك متسيبنبش هقع واموت.

ابتسم ادهم وتمتم: سلام يا دكتورة….

ثم بلحظة ترك يدها!!!

وبلحظة كان قد ترك يدها!!!

صــ##ــرخت لارا بقـgة وقبل ان تهوي للاسفل اoـسك يدها مرة ثانية واردف: يلا انـL هرحمك المرا ديه.

زينب بخــgف: انت عملت ايه والبنت Oــش بتتكلم ليه.

عقد حاجباه ورفعها للاعلى وجد عيناها مغمضتان لا تمتلك القدرة فابتسم بمكر وتمتم: هي كويسة متقلقوش بس فقدت وعيها عليها من الخـgف حملعا وادخلها لغرفتها وخرج بينما حياة وزينب تحاولان افاقتها.

بعد عدة دقائق فتحت لارا عيناها ببطى ثم سرعان ما صــ##ــرخت بفزع وهي تهتف: انـL لسا عايشة؟

زينب: اهدي ياحبيبتي محصلكيش حاجة.

لارا ببكاء: ده واحد حيوان Oــش ١نســ١ن طبيعي كان هيرميني وكنت هموت و١طي

دلف ادهم وقال بحدة: هو مين الحيوان والواطي ده سمعيني كده تاني.

لارا بغـ،،ـضب: جلاد ومعندكش قلب انت مبترحمش حد ابدا كنت هتموتني يا شيخ منك لله.

ادهم بهدوء مستفز: ده كان ولا حاجة قدام اللي كان هيجرالك لو ملحقتكيش.

حياة: ليه هو ايه اللي حصل.

لارا: حتى لو كنت هموت ملكش دعوة بيا يا سيادة الضابط مفهوم.

شهـــ،،ــقت زينب وحياة بخــgف ف لا احد تجرأ ان يكلم ادهم هكذا!!

اما ادهم فشعر بدمائه تغلي في عروقه وشياطينه تتصاعد اليه نظر لها بحدة مخيفة فأمسكت يد حياة بتوتر!!

اقترب منها بسرعة وملامحه لا تبشر بالخير مطلقا فنهضت زينب بسرعة واعترضت طريقه امسكت ذراعه وتمتمت: ادهم ديه بــنــ،ــت ميصحش كده.

ادهم بتهـ⊂يـ⊂: ان فكرتي تعلي صوتك عليا تاني قسما برب العزة Oــش هيكفيني ارميكي لا هعمل حاجات Oــش هتتخيليها.

خرج وصفع الباب خلفه فانتفضت الفتيات وخرجت زينب ايضا.

حياة: ايه اللي حصل انـL Oــش فاهمة حاجة.

قصت عليها لارا كيف كانت ستتعرض لحادث وكيف ان ادهم انقذها في الوقت المناسب فشهقت حياة بصـ⊂oــة: ياربي يعني حاولو يموتوكي تاني!! ما انـL قولتلك متطلعيش من القصر بس انتي عاندتي.

لارا بحزن: اه كلامك صح……ثم اردفت: بس ده ميديلوش الحق يعمل مــcـــ|يــ| كده….جلاد !!

حياة بضحكة: احمدي ربك علشان تاني مرة Oــش هيعديهالك وانـL بقولك اهه…..يلا دلوقتي نامي وارتاحي.

اومأت لارا بابتسامة فقبلت حياة جبينها وخرجت.

استلقت عـLـي سريرها وعاد في ذاكرتها ما جرى فتمتمت: ده اكيد بني |⊂م Oــش طبيعي……ثم اغمضت عيناها..

_________________

نروح نشوف بركان Lلحـjن برl

كان ادهم يتحرك ذهابا وايابا بغـ،،ـضب اقتربت منه زينب واردفت بابتسامة: انت Oـتـcـصب كده ليه.

ادهم بحنق: الحيوانة ديه مفكرة نفسها ايه لو مكنتش حياتها مهمة بالنسبالي علشان الشغل كنت سبتها تموت.

تنهدت بقلة حيلة وخرجت من غرفته وتركته يفكر فيما حدث…….لسوء الحظ حاولوا قتلها بعيدا عن القصر لذلك لم تلتقطهم كاميرات المراقبة لو كانت بقيت امامه كان سيستطيع رؤية وجوههم….سحقا.

_________________

21  22  23 

انت في الصفحة 22 من 28 صفحات