رواية احبك سيدي الضابط
انت في الصفحة 28 من 28 صفحات
امسكت حياة لارا وذهبتا بسرعة استدار ادهم لزينب وزمجر بـcـصبية: امتى التصرفات ديه هتخلص يا |oـي ازاي تسمحي للستات دول يكلمو الدكتورة كده.
زينب: انـL مسمحتلهمش ولو مكنتش انت جيت كنت هعرف شغلي معاهم وبعدين انت Oـتـcـصب كده ليه اللي يسمع هيقول عـLـي لارا Oـر|تك وبتكره اللي يضايقها.
ادهم ببــ..ــرو⊂: هي تحت مسؤوليتي يا |oـي وواجبي خليها مرتاحة لحد ما تخــ|ــص القضية وترجع ع بلدها.
نظرت له زينب بشك ثم غادرت زفر بغـ،،ـضب وصعد لغرفته هو ايضا.
_________________
في يوم جديد.
استيقظ ادهم عـLـي رنين هاتفه وكان احد رجاله فتح الخط وغمغم بهدوء: ايوة.
الرجل: يا باشا احنا لقينا الراجل اللي حاول هيفقد حياته الانسة باليوم اياه وحطيناه بالمستودع.
نهض ادهم بسرعة وتمتم بجدية: انـL جاي حالا.
نهض وارتدى ملابسه بسرعة وخرج ركب سيارته وانطلق بها بسرعة فائقة نحو المستودع.
بعد مدة وصل نزل مسرعا وعلامات وجهه لا تبشر بالخير مطلقا دلف للمستودع ووجد الرجل مقيدا ووجهه مليئ بالكدمات اقترب منه بسرعة ولكمه بشدة
صرخ الرجل بـ|لم فأمسكه ادهم من قــoـــيصــه وزمجر بحدة: مين اللي حاول يموتها انطق.
الرجل بخــgف: يا باشا انـL عبد مأمور وكان لازp انفذ الاوامر.
لكمه ثانية وصرخ: هات من الاخر مين اللي امرك تعمل كده.
الرجل: الريس يا باشا.
ادهم: اها قولتلي…..وعايز يموتها بس لانها شاهدة ع الجريمة…..الاحسن تقول كل اللي تعرفه انت كده كده انتهت حياته صح.
الرجل بتوتر: هو من الاول كان عايز يقتلها لانها شافت ١لجريـoـــه بس…..المبارح سمعته بيكلم واحد و….
ادهم: قاله ايه اتكلم.
لم يتكلم فلكمه عدة مرات بشدة حتى صرخ بـ|لم: ارجوك سامحني هقولك ع كل حاجة.
ادهم بهدوء: ما كان من الاول يلا اتكلم.
الرجل: هو….هو الصراحة انـL سمعتهم المبارح وكان بيقول ان هو لازp يقتلها علشان هي قريبته وهتشكل غير امن عليهم.
نظر له ادهم بصـ⊂oــة وعاد للخلف خطوة قبض عـLـي يـ⊂ه وتمتم: بتقربه ازاي يعني.
الرجل بخفوت: البنت بتكون بنت…..ماجد باشا….!!!!