روايه سماح ورهف التؤام _
انت في الصفحة 10 من 10 صفحات
طلعت سها علي المسرح وكان الحجمهور كلو بيبص عليها قدمت نفسها لي الحكام وبدات تغني كانت بتبص علي يوسف وهي بتقول
سها= من يوم جت عيونو في عنيا..... وشوفت ضحكتو الجميله دي... بحلم بيوم ما يبقا ليا.. وابقي ليه.. واصحي الاقي حببيبي..حوليا.... وادي الي في خيالي بيحصل قصادي... حبيبي جمبي في حضني الليه دي.. والله وبقيت معاه...
________________________________________
حاتم كان خارج من بيت علي زي المجنون عشان يدور علي سها
الظابط خالد = اسبت مكانك... المكان كلو محاصر
خالد = ميوقع الا الشاطر يا حاتم... هاتو
قرب العسكري من حاتم عشان يمسكو... لاكن..حاتم اخد المسدس من جيب العسكري.. ورفعو
حاتم = الي هيقرب مني هضرب عليه نار
خالد= مش هتعرف يا حاتم تهرب زي كل مره
ضرب حاتم نار علي خالد... وجريت رهف وعلي وسماح
حصل ضرب نار في المكان كلو وسكاح وعلي م١تو
رهف لما شافت سماح امها مرميه علي الارض..
رهف = قومي يا ماما... لا يا ماما.. قومي... انتي قولتي انك مش هتسبيني... قومي يا ماما
______________________________________
قي الوقت ده كانت سها بتغني علي المسرح وبعد مخلصت... كانت واقفه متردده هل هيختروها ولا لا
اول مسمعت اسمها طلعت تسرخ علي المرح وتتنطط وجري عليها يوسف... وحضنها ولف فيها والناس كلها بتسقف ليهم
بعد كده يوسف نزل علي ركبتو طلع علبه حمرا من جيبو
يوسف..
سها = هااا
يوسف = داهيا ليكون عند حساسيه من الخواتم
سها ضحكت وهزت رسها بمعني اه وي الجمهور سقف تاني بس المره دي اجمد
يوسف بهمس = بحبك علي فكره
سها = انت احلي ما في العمر واجمل ما فيه... بحبك
تممت
بقلمي / لمي وائل