روايه أحببته بعد زواجنا
=انتوا اتقابلتوا على السلم ولا اى ،ياسمين جت ترد اسلام قاطعها
-اه تصورى معرفش شوفنا بعض تحت لقينا نفسنا طالعين نفس الشقة ،ياسمين بصتله كمل كلامه وقال
-مش كداا يا ياسمين مش انتى اسمك ياسمين برضو ...ياسمين بصتله بخبث
=اه كداا ي استاذ اسلام اتشرفت بمعرفتك حضرتك والله
=حاضر ي مصطفى فى اى ي ابنى ...دخلوا وقعدوا معايا انا ومصطفى ،دخلت اعملهم حاجة يشربوها وفجأة لقيت مصطفى جاى ورايا
-خضتنى يا مصطفى فى اى
=سلامتك مقصدش والله بس بقولك انتى مش ملاحظة ان فى كدبة فى الحكاية دى
=ان اسلام قابل ياسمين على السلم أصل نظراتهم بتدل ان فيه حاجة
-حاجة زى اى .. لقيته بصلى كداا بعين هو هيض.رب ولا اى
=قنبلة غباء وانف.جرت فى وشى انا غلطان يا ملك انى جيت كلمتك.....
عند اسلام وياسمين برة
=فرحانة اى بلاش افرح
-بصى انا مكنتش اعرف ان هما عافينك وانك تبع مصطفى وملك فأنا مش هعملك حاجة
=انت خايف من اى بقاا
-اسلام مبيخافش على فكره
=واضح اوى
- اقسم بالله لو ما سكتى لاكون واخدك دلوقتى وساعتها ما هيهمنى حد اسكتى
ياسمين بصتله بخوف وسكتت لأن نبرته كانت حادة ومفيهاش نقاش لاحظت انو عصبى وان متعودش أن حاجة يعوزها ومتحصلش
-العصبية غلط على فكره
=وانتى مالك كنتى دكتورة
=ماشى
-مفيش حاجة مستاهلة فى الدنيا تخليك عصبى على فكرة فى النهاية الحياة فانية ومش هناخد منها حاجة غير اعمالنا
=وحضرتك بقاا دكتورة اى نفسى ولا دينى
-متتريقش عليا وقولتلك هبقا دكتورة ومفيش حاجة اسمها دكتورة دينى الدين ده احنا بنتعلمه تمام وملكش كلام معايا
ياسمين بصتله بغضب كان هاين عليها تقوم وتخبطه بالفازا اللى جمبها.
كنت ببص لمصطفى وانا حاسة انو دايقنى
-على فكرة محدش قالك تيجى تكلمنى وشكرا على معاملتك دى
=ملك انتى هتعيطى ولا اى يلهوى متعيطيش انتى ذكية والله غبية حبة بس صغيره ،بصتله واتكلمت
