الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية زوجة الادم كاملة بقلم جين خالد

انت في الصفحة 9 من 9 صفحات

موقع أيام نيوز

نعمه دخلت الاوضه. انت عرفتى منين 
چين. 
فلاش باااك
چين راحت ل حماتها 

حوريه فتحت الباب. چين يا بنتى عامله ايه 
چين بحب. الحمدلله يا ماما حضرتك عامله ايه
حوريه بحزن. اهو زى ما انت شايفه كدا مفيش غيرى انا و حور قعدين و رامى بيجهز للجواز
چين بصدم#مه. ايه 
حوريه بحزن و دموع. والله انا حرمته يدخل البيت من يوم ال حصل و روحت سجلت الشقه ب اسمك و دخلت تجيب الورق و عطتهولها
چين بحزن. بس يا ماما 
حوريه. من غير بس يا چين دا حقك انت و ابنك دا حفيدى و شالت يوسف كان مستخبيلك دا كله فين يا بنى و باسته 
حور دخلت. ايه دا يوسف حبيبى و چين عامله ايه يا قلبى كدا تقطعى علينا كل حاجه 
چين قامت سلمت عليها و باستها. غصب عنى والله يا حور الحمدلله على كل حال المهم انا جيت علشان تشوفوا يوسف و تقضوا معاه اليوم لأن هسافر كام يوم كدا و هبقى اعدى عليكم تشوفوا 
حوريه بدموع. كدا يا چين عايزه تبعدى كل دا و هتروحى فين يا بنتى بس 
چين و بتمسح دموعها. هروح المنصوره أن شاء الله هشتغل هناك و كل شهر اجى عندكم تشوفوا الاستاذ 
حور بدموع. تروحى و تيجى بالسلامه و حضنتها و كذلك حوريه 
بااااااك
چين بتنهيده. و بس كدا قضيت معاهم اليوم و جيت و عرفت ال قولتلك عليه 

نعمه بزهول. ربنا كريم يا چين و حق ابنك اهو معاكى ف ورقه 
چين طلعت الورق. اه يا ماما الحمدلله اتفضلى شيلى الورق دا معاكى 
و بعده يومين 
چين و نعمه و يوسف سافروا 
و كانت المفاجأة المنتظره ليهم هناك 
سماح (خاله چين و رحيم ابن خالتها). كانوا ف استقبالهم 
سماح بفرحه. چين و نعمه و حشتووونى اوى 
نعمه حضنتها. و انت وحشتينى اوى يا سماح 
چين و حضنتها. و حشتينى والله يا خالتو ايه دا رحيم انت كبرت اوى
رحيم بابتسامه. و انت كمان كبرتى يا چين و اخد منها يوسف و باسه 
بليل
رحيم بتوتر بيحاول يخفيه. چين 
چين بابتسامه. نعم يا رحيم 
رحيم بابتسامه. اتفضلى الورق دا لازم تمضيه 
چين باستغراب. ايه دا 
رحيم و بيجيب قلم. دا علشان تتعينى سكرتيره رسمى عند استاذ ادم ال قولتلك عليه 
چين. اه تمام جيب اقرء الاول 
رحيم بابتسامه. انت مش واثقه فيا و لا ايه 
چين بضحك. لا يا عم واثقه فيك جيب أمضى 
رحيم عطاها الورق و اتنفس براحه بعد ما مضيت و اخد الورق و طلع 
رحيم اتصل على ادم. الو يا آدم تمام الورق معايا وچين مضت 
ادم. تمام اوى كدا طنط نعمه عرفت و طنط سماح ما عدا هى 
رحيم بتنهيده. بظبط كدا ربنا يستر و قفل معاه 
چين و دموعها نزلت و هى قاعده لوحدها ف البراندا و بتسمع اغانى و يوسف معاها ف حضنها نايم و بعدها دخلت تنام 
تانى يوم 
چين راحت مكان الشغل. و بانت ليها الصدم#مه 
انت ازاااى  

انت في الصفحة 9 من 9 صفحات