قصة جديدة للكاتبة انين الجارحي.
أكلها وهو مركز معاها في كل تفصلها مر الوقت ونامت ملك مسك رمود التحكم اطفأ الـ Tv وسحب الحاف عليهم
بعد مرور شهرين
كانت جالسه على الأريكه في الغرفة بتهز في رجليها وبتأكل في ضوافرها بتوتر ومصطفى جالس بجانبها يحاول تهدائتها وهو يحتاج إلى أحد يخفف عنه أكتر منها
قلبت في التليفون وهي تشعر أن فاضل دقائق وسيتوقف قلبها عن النبض من شدت الخۏف ص.رخت بدموع وهي تنظر إليه
خضنته بفرحه أتفجأ مصطفى وض.مها إليه جت تخرج من حض.نه مناعها مصطفى
: مصطفى أبعد أنت بتعمل إيه
: أنتي بعدتي عني بما فيه الكفايه
حرك ايده على شعرها فكلها التوكه وهو بيقرب عليها أكتر
: لا لا ابعد عني، أنت وعدتني أنك مش هتعملي اي حاجه غير لما تقف على رجلك
: أحنا بقى لنا ست سنين متجوزين في كل مره بتبعديني عنك ليه
: اهدى متخفيش مش هعملك حاجه زي ما وعدتك
رفع ايديه مسحلها دموعها بحنان مفرط
: روحي غيري هنخرج نحتفل بـ نجاحك
بعدت عنه بعيناها الحمراء
: خمس دقايق وهكون خلصت
وقفت ملك أمام المرايا تنظر لنفسها كانت ترتدي شميز بيج وبنطال أبيض وحذاء أبيض بكعب، خرجت من غرفة الملابس وقفت أمامه
رفع نظرة من على الاب اتصدم من جملها
: ماله جميل جداً
: مش داخل دماغي أشوف حاجه تانية
: بس عجبني وداخل دماغي
: عجبك يعني
: اه عجبني يلا علشان منتأخرش أكتر من كدا
: مش هتقولي هنروح فين
: لما نوصل هتعرفي
رجعت لمت شعرها وخرجت ، سحبت الكرسي، خرجت من القص.ر ركبت السيارة معاه وبعد قليل وصلت مطعم فخام دخلت وهي سحبه الكرسي
: هنتغدا عجبك يعني أكل حنان
ضحكت وهي بتقعد على التربيزه على البحر
: والله حړام عليك أكلها جميل
: تحبي تطل.بي إيه
: واحد شاورما