رواية _ عايزني اتجوز واحد رد سجوڼ يبابا_ اسماء صالح _
هتدخلي عندهم دلوقتي هيقولوا إيه..
ملك: ااه بس انا مش عايزة اطلع معاك
خالد باقتراب وتحدث بهمس: ليه انا هعملك إيه..أنا مش هكلمك
ملك وتبلق بريقها پټۏټړ: هاا لااا أنا هنام هنا مش عايزة اطلع فوق معاك
خالد پڠېظ: ماشي خبطي بقي عليهم وشوفي هتقليلهم ايه
غادر خالد وذهب لشقته وتركها أمام الباب
ملك بزعل وصوت عالي: استنى انت هتسيبني هنا المفروض تقف معايا لغاية ما يفتحوا عېپ كده
مليش دعوه بيكي انتي حره
خپطټ ملك رجلها پغضب شديد ع الأرض وتوترت بماذا تقول لأهل خالد بهذا الوقت.. أخذت نفسا عميقا ودقت عليهم الباب
استيقظت هبة والدة خالد من النوم واستغربت بهذا الوقت ولقت الساعه كانت الواحدة صباحا تحركت من غرفتها الي الباب وتكلمت من الداخل
هبة پقلق: مين..مين بره
هبة لنفسها: ملك!!؟
فتحت هبة الباب وجدت ملك أمامها وتقف بكسوف
هبة: في ايه يا حبيبتي انتي كويسة خالد كويس
ملك: متقلقيش يماما إحنا كويسين مفيش حاجه
هبة: طيب تعالي ادخلي ادخلي…
دخلت ملك وجلست مع هبة بالصالون
هبة : ها يحبيبتي قوليلي في ايه مالك
في الوقت ده.. خالد زعلك قلك حاجه تزعلق
ملك لهبة: لا مفيش حاجه انا بس قلقت شوية
قلت انزل اقعد معاكي
وعايزة انام هنا لغاية بكرة يعني وبعدين اطلع
هبة: يابنتي البيت بيتك مفيش قلق
بس الموضوع في حاجه صح
ملك: مفيش والله انا بس عايزة انام هنا ممكن
هبة: اه ياحبيبتي ممكن ..تعالي ادخلي اوضة خالد القديمة نامي فيها هي نضيفة وكويسة متقلقيش
هبة بمرح: تاني طنط وبعدين مفيش شكر ما بينا تمام يا قمر
ملك بابتسامة مريحة: حاضر يا ماما
دخلت ملك اوضة خالد وأغلقت الباب عليها وفكرت بخالد في هذا الوقت ماذا يفعل وما يفعله معها غدا..
نامت ملك ع السرير بعد تفكيررر.
عند خالد بغرفته….
كان مسطحاً ع ظهرهِ بالسرير وكان مستيقظ لم ينم وينظر