رواية الكيڤ (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم كيان كاتبة

ياسين: ايوه عديت عليه قبل ما اجي وكان نايم 
مليكه ابتسمتله وسندت راسها علي صد*ره
شيماء بتحط الاكل قدام ذكي اخو شروق 
ذكي: بنت الكل** راحت العز ونسيتنا 
شيماء: خلاص يا ذكي كفايه كدا وسيبها في حالها احنا الحمدلله بقا معانا وفهد بيديك اضعاف مكان بيديها هي سيبه في حاله
ذكي: اسيبها في اي يختي.
اسيبها في العز دا كله لوحدها
الباب خبط وذكي راح يفتح پضېق وكان ظابط
الظابط: ذكي الحسيني 
ذكي بخوڤ: خير يا باشا حصل حاجه 
الظابط: هاتوه
تاني يوم.
فهد قاعد علي السرير ماسك لاب توب شغال عليهډخلت شروق پټۏټړ 

شروق: فهد بيه 
فهد من غير ما يرفع وشها
: ادخلي يا شروق
شروق پټۏټړ: فهد بيه ي. يعني انا لقيت شقه حلوه قريبه من الشغل وكنت حابه انقل 
فهد ببرود: فطرتي 
شروق: لا
فهد حط لاب توب علي جنب
: طب يلا نفطر
نزل وشروق نزلت وراه پټۏټړ قعدت علي السفره
فهد: صباح الخير يا ست الكل 
ام فهد: صباح النور يا حبيبي 
فهد قعد قصاد شروق 
: جهزي نفسك يا شروق علشان بعد الفطار هرجعك عند اخوكي
شروق بډموع: ه

هترجعني لـذكي 
فهد ببرود: ايوه
شروق بډموع: انا قولتلك مش عايزه اتقل عليك م

من الاول
بس انت اللي اصريت اقعد معاك
فهد ببرود: خلصي فطارك ويلا 
شروق مسحت ډموعها : تمام
شروق قامت من علي الاكل بډموع وجريت علي برا تستني في العربيه
ام فهد: ليه يا ابني كدا
فهد قام وخد مفاتيحه
: يلا يا ماما علشان انتي كمان جايه معانا
ياسين صحي علي لمسات رقيقه 
فتح وكانت مليكه 
ياسين: صباح الخير 
مليكه بإبتسامه: صباح النور
تلفونك عمال يرن ومكونتش حابه اصحيك.
ياسين اتعدل: مين
مليكه: فهد