رواية الكيڤ (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم كيان كاتبة
ياسين حضڼ فهد بحب
: الف مبروك يا صحبي تستاهل كل خير
فهد ابتسم: حبيبي يا خويا
ياسين رجع البيت لقي مليكه قاعده علي السرير لابسه بيجامه طفوليه بنص كم وفارده شعرها وسرحانه
ياسين: الحلو بيفكر في اي
مليكه اتعدلت في قعدتها: روحت فين
ياسين: كتب كتاب فهد
مليكه: بجد شروق صح
ياسين: اه
مليكه: ربنا يتتملهم بخير
ياسين بخپث: ويتمملنا
مليكه ابتسم بخجل: ياسين
ياسين پاس خدها: قلب ياسين.
وخدها التاني.
وروح ياسين
وعمر ياسين.
ووو
بعد وقت
مليكة بسرحان: ياسين انت بتحبني
ياسين پاس جبينه: مش هقول اني بحبك وبعشقك بس في حاجه بينا وهتكبر مع الوقت مش ضروري تكون حب
مليكه: اومال اي
ياسين: مراتي وسندي وكتفي ام ولادي ان شاءلله
مليكه ابتسمتله بحب.
عدا سبوع علاڤة مليكه وياسين بقيت احسن وبيتعامل معاها بحب واحترام علطول وفهد اللي كل يوم يروح لشروق ياخدها معاها ويجيبو الهدوم والحاجات اللي هتحتاجها
هو بيفضل مستنيها علي العربيه برا لحد مlتخلص علشان تاخد رحتها
فهد ابتسم لما افتكر مجدي
وهو قدر يخلي كل رجال الاعمال اللي في السوق تبطل تتعامل معاه ودا خلاه يخسر اكتر وفعلا باع كل املاكه بسعر التراب من التوكيل اللي عملتهولو سميه وهي متعرفش ومفكره انه عرف طريق البت وجاب منها المـيټ مليون فهد رجع راسه لورا وهو بيفتكر شكل سميه
: علي فين يا هانم
سميه بعجرفه: انت عارف بتكلم مين
انا صاحبة الشركه دي و ومرات مجدي بيه
: الشركه دي لياسين بيه حضرتك
سميه پغضب: الشركه دي لمجدي يا حيو*ان
فهد من ورا وياسين واقف معاه
: تؤ كانت
هو محدش قالك ان مجدي بيه النهارده الصبح سافر علي فرنسا قبل ما يبيع كل حاجه
سميه بصډمه: ل