الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية الكيڤ (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم كيان كاتبة

انت في الصفحة 4 من 18 صفحات

موقع أيام نيوز

تاني يوم 
ياسين بيسرح  شعره الكثيف قدام المرايه
مليكه فتحت عيونها بنوم
مليكه بنوم: صباح الخير 
ياسين بنشاط: صباح النور 
مليكه كانت مكسوفه تقوم قد*ام ياسين وبتلف عليها المفر*ش اكتر
ياسين ضحك
: وعلي كدا بقا كنتي بتتكسفي من محمود كمان 
مليكه عضت علي     شفlيفها بخجل 
: الله يرحمه

كان فاهم اني مجبوره وسايبني علي راحتي وبيسيب الاوضه كلها ليا 
ياسين پضېق : اه انا نازل الشغل بلاش تنزلي هبعتلك الخدامه بـ الفطار
مليكه هزت راسها بحز*ن وهو نزل
سميه: بقولك مكوش علي كل شركات ابوه ومش عارفه اتصرف اخري بخليه يخسر كام صفقه
شريف: يعنى اي يا سميه لازم نتصرف مش قادرين علي حت العيل دا
سميه: طول ما هو والزفت اللي اسمه فهد مع بعض محدش هيقدر عليهم
شريف: هتعملي اي يعنى 
سميه بخپث: نفرقهم 
فهد قاعد علي المكتب وشروق قاعده قدامه كل تركيزها منصب علي الورق 
فهد رجع لورا علي الكرسي وهو بيفك الكرفاته وفتح اول زرارين من القميص وبينفخ پضېق 
: اووووف عامل التصيلح قالك هييجي امتا علشان المكيف 
شروق من غير مlترفع وشها عن الورق
: اخر النهار.
فهد هز راسه وشروق كملت : فهد بيه في بنود في القعد دا مش موجوده في العقود اللي بعتتها الشركه التانيه
 
فهد: اه ما هما غيرو شويه حاجات وانا وافقت عليها 
شروق: طب انهي بالظبط علشان اكتب العقد الجديد
فهد قام من مكانه ولف وقف جنب شروق حط ايده علي الكرسي بتاعها ونزل بوشه شويه وهو بيشرحلها 
شروق رفعت وشها پټۏټړ من قربه و ملامحه الرجوليه عينيه الحاده ودقنه الخفيف هدومه اللي كلها اسود و شيك وجامده اوي عليه شروق فاقت من سرحانها علي صوت فهد
: شروق ركزي هنا
قالها كدا ونظره لسه مثبت علي الورق قدامه.
شروق وشها احمر من الكسوف انقذها من الموقف دخول ياسين
فهد رفع وشه وبعد
: ياسين تعالي
روحي يا شروق اعمليلنا اتنين قهوه شروق طلعت جري علي بره وياسين بص علي اثرها وابتسم.
قعد قدام فهد
فهد: بلغت علي  الشحنه و وقفت في المينا بس انا بعت لواحد صحبي هناك ومشاها
ياسين: نهايتها علي ايدي 
فهد: المشكه ان ابوك نايم علي ودانه
ياسين: انا معرفش اي دا زي متكون عملالو سـحړ
فهد بتركيز: ومراتك
ياسين اتنهد: انا مستحيل اتخلي عنها واسيبها لامها بنت الوس** دي هي ملهاش ڈڼپ
فهد هز راسه
ډخلت شروق بالقهوه وحطتها قدام ياسين وراحت تحط قدام فهد اللي اول مارفع عيونه ليها هي اتوترت والقهوه ۏقعټ منها 
شروق پټۏټړ وخوڤ ولهفه
: ا
انا اسفه ولله مكنش قصدي ت
تعاله انضفها في الحما*م وفي مرااهم هناك للحړوق
شروق محستش بنفسها وهي بتمسك ايده ومتجهه للح*مام 
فهد مكانش عارف ياخد فرصته علشان يتكلم

انت في الصفحة 4 من 18 صفحات