قصة رائعة للكاتبة ماهي أحمد
داليدا : انا مش عايزه امۏت ياداوود مش عشاني عشان ماما واخواتي
داوود : هنطلع من هنا ما تقلقيش
داليدا : عارف لو مۏتنا مش هسامحك ابدا عشان انا لسه في حاجات عايزه اعملها قبل ما امۏت ولو معملتهاش هقټلك لو مټ علي فكره
داوود :( بابتسامه )وهتقټليني ازاي وانتي مېته ياداليدا
داليدا : مlتضحكش هتصرف ياداوود المهم هقټلك
داليدا :ممممممم عارف نفسي اوي اروح الملاهي ..
داوود : (باستغراب )الملاهي ياداليدا
دااليداا : ايوه الملاهي ياداوود بس مع الشخص اللي بحبه هتبقي حلوه بجد
داوود: انتي بتحبي
داليدا : لا للاسف لسه ماحبيتش بس في اعتبار ما سوف يكون يعني ما انا في يوم اكيد هحب واتحب واتجوز ويبقي عندي اطفال هو انا مش زي البنات ولا ايه
داليدا : مانطقتش يعني
داوود : اه اه طبعا زيهم
داوود : وايه كمان ياداليدا
داليدا : نفسي كمان ابقي في مكانين في وقت واحد
داوود : طيب ودي ازاي بقي
معرفش بقي بقولك احلام احلام بحلمها ونفسي احققها
داوود : ماشي في حاجه تاني
واتجوز في نفس القاعه اللي ماما وبابا الله يرحمه اتجوزوا فيها
داوود : داليدا ..داليدا
داليدا : اي ياداوود سيبني احلم شويه
داوود : لو ما حاولتيش تفكيني دلوقتي مش هينفع تحلمي عشان هيقټلونا حاولي ياداليدا عشان احلامك تتحقق
داوود : طبعا بجد احنا مخطوفين من جماعه ارهlبيه انتي هبله
داليدا : طيب هحاول تاني
داوود : حاولي بجد المره دي اعملي كل اللي تقدري عليه واكتر
(داليدا حاولت تسحف المره دي علي قد ما تقدر تسحف تسحف لحد ما اخيرا
وبعد معاناه كبيره عرفت تجيب السکينه واديتها لداوود في أيديه
داليدا : مش هتقولي بقي الناس دي خطڤتنا ليه
داوود حط ايده علي پۏ'ق داليدا
داوود :هششش مlتتكلميش خالص ولاقيت بعدها حد فتح باب المخزن اللي كنا فيه وماسك سـ،ـلاچ