قصة رائعة للكاتبة ماهي أحمد
يحبها .. ولقي داليدا بتتقلب وبتصحي خلاص راح عمل نفسه أنه نايم بسرعه ڨپل ما تشوفوا وهي اول ما شافته لسه نايم ابتسمت وجت تقوم أيده أتشدت مع أيدها
داليدا: داوود اصحي قوم
داوود :( فتح عنيه ) داليدا انتي بتعملي اي هنا
داليدا : انا هفهمك ممكن تصبر بس هقولك علي كل حاجه
داوود : ابتسم جوه نفسه كان هيموټ ويضحك من طريقتها وخوفها منه وبعد ما داليدا حاكيتله علي كل اللي حصل
داوود : طيب بالراحه مالك خايفه كده ليه ؟
داليدا: انت مش شايف نفسك قايم من النوم عامل ازاي
داوود : اي بخۏف ولا ايه
داليدا : لا متعصب ..ممكن بقي تجيب المفتاح بتاع الكلبش ده عشان امشي
داليدا : لا شكرا مش عايزه
داوود : بس مفتاح الكلبش مش معايا ياداليدا
داليدا : ده ازاى يعني ايه اصلا
داوود : يعني زي ما بقولك كده هو في البيت بس مش فاكر فين
داليدا : طيب قوم .. قوم ياداوود بسرعه انا لازم اروح النهارده فرح اميره وورايا الف حاجه لازم اعملها ..
داوود : ايوه افتكرت انا حطه فين ..
داليدا : فين ياداوود .
داوود : فوق النيش .. بصي انا هشيلك وانتي جيبيه اتفقنا
داليدا : تشيلني اي تشيلني دي
داوود : ايه خايفه مني
داليدا : لا طبعا هخاف منك ايه مستحيل طبعا