رواية صدفة كاملة
صدفة: ااه
عمار : ممكن تسأليها على زين
سارة : هو كابتن زين معاكى صح
صدفة : ااه هنا اهو هو مين معاكى
سارة : دا كابتن عمار بيوصلنى
صدفة : اوه
زين بصلها وابتسم
سارة : دماغك متروحش لبعيدة هاا
سارة : طب يلا سلام
صدفة برقة : سلام
سارة : خلاص هنا يكابتن متشكرين على التوصيلة
عمار ببأتسامة: انا معملتش حاجه
عند هدير و سمھية
سمھية : دى البداية بس
سمھية : حتى لو مطلقهاش بس كل الناس عرفت زين بدران اتجوز مين و دا ممكن يكون عائق لجوزاهم
هدير بشړ : هنشوف
فى المساء كانت الساعة اتنين بليل
رانيا پخۏڤ : هو اتأخر كدا ليه
رانيا: انت اتأخرت كدا ليه
محمود راح عندها و ډڤڼ راسه فى ړقپټھl: خlېڤة عليا
رانيا : انت سكران
محمود بسكر وضحك : ااه انا ټعپان وعايز انام
رانيا وهى بتسنده: طب تعال
وبعد كدا حاطته على السرير
وكانت لسه جاية تمشى بس محمود مسك ايدها
محمود بسكر وهو بينام : انا بحبك
رانيا وقتها قلبها فضل ينبض بسرعة وراحت قعدت جانبه
محمود حط راسه على رجلها: والله العظيم انا بحبك ومقدرش اعيش من غيرك انا اموت من غيرك
رانيا وقتها ابتسمت و قلبها دق: ولا انا اقدر بس برضوا مش هعرف اسامحك وحاطت راسها على صډړھl ونامت
فى الصباح
زين : صباح الخير
صدفة: صباح النور
زين : هتتأخرى انهاردة فى الكلية
زين : عامل حفلة انهاردة فى الڤيلا
صدفة : بجد بس ايه المناسبة
زين : هعلن جوزانا قدام الناس
صدفة : بس يا زين
زين وهو بيمسك ايدها: مفيش بس الناس كلها لازم تعرف انى اتجوزت اجمل وارق والطف بنت فى العالم وانى هفضل طول الوقت فخور انها مراتى
صدفة ابتسمتله و زين اخدها فى حضڼه
زين : يلا قومى غيرى عشان اوصلك قبل ما اروح الادراة
صدفة : تمام هو انا ممكن اعزم سارة
زين : ايوا طبعاً اعزمى كل اللى انتى عايزاه
صدفة : اوك
عند رانيا و محمود
محمود صحى ولاقى رانيا نايمة على صډړھ بصلها بحب
رانيا وقتها صحيت
محمود : دا يا صباح القمر والجمال
رانيا پخچل : انا نمت ومحستش بنفسى انا اسفة
محمود ببأتسامة: انتى بتعتذرى ليه انا جوزك مش حد غريب
رانيا پخچل: امم
محمود : هحضر الفطار ونفطر مع بعض تمام
رانيا : تمام
محمود بفرحة: بجد
رانيا : مش عايز خلاص
محمود : مش عايز ايه دا انا ما صدقت
وقام حضر الفطار وفطروا مع بعض و رانيا فونها رن
رانيا : الو ايوا يا ماما
فاطمه: ازيك يحبيبتى عاملة ايه
رانيا : تمام الحمد لله
فاطمه: اتصلت عشان اقولك زين عامل حفلة انهاردة عشان يعرف صدفة للناس
رانيا ببأتسامة: اوك يا ماما هاجى باذن الله شوية كدا وهكون عندك
فاطمه: وهاتى محمود قوليليه خالتك عازمك
رانيا بصت على محمود ولاقته بيبص عليها: ابقى رنى عليه وقوليله انا مش هقوله حاجه
فاطمه: تمام يحبيبتى يلا سلام وخدى بالك على نفسك
رانيا : حاضر مع السلامه
فاطمه: وبعدين معاكى يبنت بطنى
فاطمه رنت على محمود وبلغته
محمود : الو
زين : عايزاك تعال الإدارة
محمود : عايزنى فى ايه يا زين بيه
زين : محمود متجادلش واعمل اللى بقولك عليه
محمود : تمام
فى الادراة
زين : هو سؤال واحد هسأله
محمود : انت جايبنى تحقق معايا ولا ايه
زين : انا جايباك عشان انت اخويا واللى بجد مش عايز اخسره
محمود : انت خسرتنى وقت اما صدقت انى بسړقک يا زين
زين : انا كان قصادى ورق بيقول انك كنت عايز تدخل تلاتة مليون جنيه على حسابك من صفقة الأدوية
محمود : والله العظيم الورق اللى انا مضيت عليه كمدير تنفيذي للشركة هو نفسه الورقة اللى بعتهولك اللى كان المبلغ فيه ١٠ مليون بس
زين : تمام هتعمل كل اللى هقولك عليه عشان نعرف مين اللى عمل كدا
محمود : عايزنى اعمل ايه
زين : هقولك
فى شركة زين
فى اوضة احد الموظفين يدعى حابر
جابر پخۏڤ وصډمة : ايه دا استاذ محمود انت ايه اللى جابك هنا
محمود : مالك خفت كدا ليه انا مش جاى اخفوك انا جاى اعمل معاك ديل
جابر : اللى هو
محمود بثقة وهو بيحط رجل على رجل : انا عارف ان انت اللى كنت متفق مع الشركة الاجنبية على انك هتصدرلهم شحنة الأدوية بى ١٣ مليون جنيه و فى نفس الوقت عملت ورق مزور للشحنة قدام زين انها ھتكون بى ١٠ بس ولما زين كشفك دبستنى انا و اخدت امضتى بطريقة غير مباشرة بأعتبارى المدير التنفيذي للشركة