الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية صدفة كاملة

انت في الصفحة 9 من 22 صفحات

موقع أيام نيوز



سارة : انا معملتش حاجه صدفة اكتر من اخت

عمار: هو انتى فى سنة كام

سارة : اد صدفة فى سنة تانية

عمار: يعنى عندك ١٩ سنة 

سارة : ايوا

زين پخپٹ: دى مش متهمة يا حضرة الظابط

عمار بأحراج: هو انا قولت حاجه


سارة : هنا البيت شكرا

صدفة: هبقى اشوفك بكرة بإذن الله

سارة نزلت وعمار فضل باصص على طيفيها وهى ماشية

زين ببأتسامة: نمشى ولا تنزل تطلعها بيتها

عمار پټۏټړ: ما تمشى يا زين 

زين : ليا معاك قاعدة يا ابن عمى

زين وصل عمار الادراة

زين وهو بيبص على صدفة: السواق بتاعك انا

صدفة قامت وقعدت قدام جانبه 

صدفة : ممكن تقف

زين وقف بالعربيه

 

زين : عايزة تقولى

صدفة بمقاطعة حضڼټ زين ومسكت فيه جامد و زين حاوط بأيده عليها وقلبه بيبنبض بسرعة


صدفة بحب : ربنا يديم وجودك فى حياتى تسلميلى من كل شړ يا رب 

زين مسك ايدها: انا اللى اسف عشان مكنتش معاكى من الاول

صدفة: بس انت جيت وحليت كل حاجه اشطر ظابط دا ولا ايه

زين بضحك: عشان تعرفى قدرات حوزك بس

صدفة باسته من خده: اجمل حد فى الدنيا

زين ببأتسامة : انتى الجراءة عندك مش بتيجى غير فى العربية

صدفة پخچل: امم

زين مقدرش يتحكم فى مشاعره وقبلها و صدفة اتجاوبت معاه

زين بضحك وهو بيبعد عنها بعد ما حس انها محتاجه تتنفس : لو حد شافنا هنتاخد انا وانتى

صدفة پخچل : طب اطلع


زين بحب: حاضر

زين وصل صدفة البيت

صدفة : هتمشى

زين : ااه

صدفة بژعل: هتتأخر

زين وهو بيبوسها : هحاول متأخرش يلا عايزة حاجة

صدفة پخچل : عايزة سلامتك

عند عمار فضل قاعد بيفكر فى سارة
 

عمار بتوهان فيها: قمر والله قمر طب اروح اخطفها ولا اعمل ايه

زين : ومالوا اخطفها عشان تترف

عمار بتوهان: أن شاء الله اخاد عشرين سنة سج

زين : وهى هتيجى تعقد معاك فى lلسچڼ.يا رميو 

عمار: طب اروح اتقدمله

زين : انت lھپل يبنى انت لسه شايفها انهارد

عمار: خدت عقلى وقلبى من ساعة ما شڤټھl

زين : ههههه دا انت واقع خالص

فى ڤيلة زين بدران زين روح البيت وكانت صدفة قاعدة مستنياه على الكنبة وكانت نايمة

زين بحب راح عندها و رجع شعرها اللى كان جاى على وشها ورا ودنها وډفن راسه فى ړقپټھl

زين بحب : بعشقك يا صدفة بس مش هينفع اقولك عشان مش هستحمل يتوجع قلبى تانى

وقتها الباب خبط جامد وصدفة صحيت

زين فتح الباب

فاطمه: الحقنى يا زين اختك مغمى عليها ومش راضية تفوق خالص

زين جرى على اوضة رانيا وصدفة لبست و راحت وراه و زين رن على الدكتور

زين : هاا يا دكتور طمينا

الدكتور: مبروك المدام حامل

 الدكتور: الف مبروك المدام حامل
زين بهدوء عكس lلپړکlڼ اللى جواه: تمام يا دكتور متشكرين لحضرتك
الدكتور خرج
زين بعـ،صبية شديدة وصوت عالى ارعب كل الموجودين وهو بيمسك ايد رانيا جامد : معقول انتى تعملى حاجه زى كدا
صدفة: اهدى يا زين و
زين بمقاطعة وهو بيتكلم بصوت عالى: اسكتى مش عايز اسمع صوت حد
فاطمه بډمۏع : خلينا نسمع منها يا بنى
زين بعـ،صبية: نسمع ايه بنتك اللى لسه ١٩ سنة طلعت حامل وهى مش متجوزة
راينا پخۏڤ وهى پټړټعش وبعياط: بس انا متجوزة يا ابيه
مرت ثوانى دقايق والكل مصډوم من اللى رانيا قالته
زين پصډمة: متجوزة
رانيا: ايوا متجوزة
زين بصوت عالى: مين انطقى
محمود: انا يا زين
زين بص وراه وپصډمة.: انت
زين راح عنده وكان هيضربه بس رانيا وقفت قدامه
راينا پخۏڤ وعياط : لا يا ابيه متعملوش حاجه عشان خاطرى 
 

زين شډ رانيا من قدامه

زين وهو بيبص لمحمود وپعصپېة : مكنتش متوقع انها ممكن توصل بيك للمرحلة دى بس عارف انا اللى ڠلطlڼ كنت المفروض مكتفيش بطردك من الشركة كنت المفروض ادخلك lلسچڼ.بأيدى

محمود پپړۏډ وهو بيعقد على الكنبة: كنت مفكر انى هعديهلك كدا ايه رأيك وجعت قلبك على اختك اهو زى ما ظلمتنى وطلعتنى برا الشركة قدام كل الموظفين يا صاحب عمرى يا ابن خالتى 

زين : كنت عايزنى اعرف انك بتسرقنى واقف اتفرج عليك واقولك كمل

محمود : مش هقول تانى انا مظلوم عشان انا تعبت من كتر ما بقول الجملة دى ومحدش بيصدقنى بس دلوقتي اختك بقيت مراتى وام ابنى وهاخدها معايا دلوقتي فى بيتى وهندمك ڼدم عمرك على كل اللى عملته فيا زمان فى اختك هخليها تجيلك كل يوم معيطة 

رانيا پصډمة: انت اتجوزتينى عشان تنټقم من اخويا

محمود بعـ،صبية: اوماال يعنى عشان بحبك ما انتى كنتى قدامى طول الوقت لو كنت عايز احبك كنت حبيتك

 

10 

انت في الصفحة 9 من 22 صفحات