احببت رجل كاملة
الأب_منا عآرف يلا دلوقتي انزل معاي علشان نديهم الغدا
_ده احمد بيقولي عاوزك توريني أقرب سوبر ماركت تقريبا شكله عاوزه يشتري اكل
_طب يلا بسرعه ننزل علشان نلحقهما
ياخذ محمود أبنه حازم
أحمد يتفاجئ بمحمود وحازم
ويشكرهم لكرم اخلاقهم
أما محمود فيوصي أحمد " احمد حازم أخوك لو محتاج اي حاجه قول علي طول
حازم" اه طبعا هو انا اطول يبقي عندي أخ زيك .. انا أصلا بحبك في الله
وانا كمان بحبك في الله ياحازم
حازم" بحبك في الله لسه سمعها النهارده من صاحبي يعني متأخدش عني فكرة إني زيك كده ملتزم
أنتأصلا هتدخل الجنه علي طول من غير حساب يبختك ياعم
أحمد" لا طبعا متقولش كده محدش عارف هو إيه مصيره .. بس عندي طمع في كرم ربنا أن أدخل الجنه
يخرج سعيد " ليه حضرتك بس تعبت نفسك .. بجد جزاكم الله خيراً
بس عاوز اطلب منكم طلب
احمد" طبعا أتفضل ياعمو
محمود" هاجر بنتي رايحه الجامعه وهي لسه اولي وجاتلها كلية أداب كمان زيكم ممكن بصي تبقو تخلو بالكم منها
سعيد"حاضر ياعمو كده كده انا واحمد في أتحاد الطلبه وإحنا تحت أمرك
محمود" شكراً ياشباب أسبكم انا بقي ... في رعاية الله
هاهو يوم الأؤل للدراسه
حيث يذهب جميع طلبة الجامعه خصوصا طلاب المرحلة الأؤلي من الجامعه
هاجر علي تواصل مع أصدقائها
ويلتقي كلامنهم في المكان المحدد والمتفق عليه
ف أول يوم تردي أجمل الثياب
من وجهة نظرها
وفي لحظه خروجها من البيت هي تللك اللحظة التي يخرج فيها سعيد وأحمد
هاجر وهي وجهها في وجه سعيد
سعيد" صباح النور
يمسك احمد سعيد من يده وكأنه يسحبة للنزول
حتي لا يختلط بهاجر
تڠضب هاجر من تللك الموقف
وتستحلف انها سترد إليه ذالك
وتخاطب نفسها " أنا يتعمل معايا كده.. طب أصبر عليا يابتاع غض البصر ...
فـ الجامعه تقابل هاجر أصدقائها
