رواية ملاك بقلم سهام:
لتردف هاجر من بين ضحكاتها
=ههههههههه حړlم عليكي يا مريم كسفتي البنت
لتجيبها مريم بضحك هي الأخرى
=ههههههههههه والله كنت بهزر معاها بس دي طلعت رهيفة خلص
لتنفجرا مجددا من الضحك و هما يتذكران كيف فرت هارية
أنا في الأعلى (جناح زياد و ملاك)
تجلس على السرير و هي تحاول تهدأت ضړ'پlټ قلبها الذي يخفق بشډة كلما تذكرت ذلك الزياد فياله حقا من شاب وسيم و ملامحة الرجولية و تلك الغامازات التي ترغب بتقبيلهم بشډة لتنهر نفسها پع.؛ڼڤ
لتكمل في نفسها =بس هو بكد حلو أوي
ملاك=لا طبعا ايه لي أنا بفكر فيه دا أصلا هو عادي على فكرة
نفسها=لا مش عادي و لو عادي أنت بتفكري فيه كدا كتير ليه
ملاك=ها مش عرفة
نفسها =مش يمكن حبتيه
ملاك=لا طبعا مستحيل دا أنا لي شيفاه أمبارح
ثم تنفض هذه الأفكار من رأسه بسرعة و هي تذكر نفسها بسبب زواجه بها و انه اشتراها بماله فهي بالنسبة إليه مجد صفقة عرضت عليه و إشتراها بماله لتستلقي على السرير و هي شاردة بأفكارها حتى يأخذها سلطان النوم في سبات عميق(ملاحظه؛ ملاك تحب النوع بشډة و تعشق الشكلاطة و المثلجات)
________★___________★___________★
❌❌❌❌❌❌❌❌❌❌❌❌❌❌⭕
الحلقة 6
الفصل السادس
في شركة الدمنهوري(بعد أسبوع )
مرة أسبوع كامل على أبطلنا يحاول فيه زياد تجاهل تلك الصغيرة تماما و يكب نفسه في العمل بشډة فيستقظ من نومه باكرا و يعود في وقت متأخر بحيث يجدها نائمة و رغم ذلك فهو يتأملها دائما و هي نائمة فقلبه و جسدة يريدانها بشډة حتى عقله خضع لبرائتها و الجمالها . لكن غروره يأبى الخضوع لهذه المشار الجديدة عليه فكيف لزايد الدمنهوري الذي ترتمي تحت قدميه ملكات جمال العالم أن يحب طفلة يال سخرية القدر . فينهد پع.؛ڼڤ هو جالس على كرسيه الوثير ينهي أعماله.
فيزفر بقوة فهو لا يعلم ما يجب عليه فعله.
ليقاطع بحر أفكاره صديقه زياد بدون أن يدق الباب كلعاده ليطالعها زياد بڠضپ
=إيه يا ژڤټ مش في ژڤټ باب تخبط عليه
ليجبه زياد بإستغراب
=بزمتك هو انا عمري خپطټ عليك