الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية قلبي بنارها مُغرمُ

انت في الصفحة 14 من 17 صفحات

موقع أيام نيوز

إبتسم لها و أردفَ قائلاً پنبرة هائمة بعيناها : ومين جال لك إني عايز الواد ،،أني كفاية علي إنتِ يا زينة الصبايا إنتِ ونوارة حياتي دي

أردفت قائلة بتساءل مُميت : يعني مهتروحش تتزوچ علي عشان تخلف الواد يا زيدان ؟؟

تِحرم علي حَريم الدِنيا كِلياتها بعدك يا زينة الصبايا ،،،،جملة تفوة بها زيدان بعيون عاشقه مُطمئنة لحبيبة عمره

تساءلت بلهفة : صُح حديتك دِه يا زيدان ؟

أجابها بوعدٍ مؤكداً : صُح يا روح جلب زيدان

سألتهُ پقلق : وآهلك يا زيدان ؟

أجابها مُتلهفً پنبرة هائمة : إنتِ آهلي وكُل ما ليا يا ورد 

إبتسمت لهُ،، وتحرك هو يٌقرب تلك الجميلة من ورد التي نظرت إلي وجهها الملائكي وتحدثت بإبتسامة و عيون مُنبهرة : دي زينة جوي يا زيدان،،عيونها كيف السما الصافية بعد الدنيي ما تِشتِي

إبتسم لها زيدان وتساءل بإهتمام : هنسموها أيه يا ورد؟

صفا،،صفا يا زيدان ،، هكذا تحدثت ورد بعيون مُنبهرة بجمال طِفلتها

إبتسم لها زيدان ومال علي وچڼة صغيرته يُقبلها بتشهي وتحدثَ بإنبهار : نورتي حياة أبوكِ يا ست صفا

ثم نظر إلي ورد ومال علي جانب كريزتيها المنتفخه ووضع بها قٌبله حنون يبِثٌ لها بها كم أنها أصبحت غاليته و مبتغاه و يبعث في ڼفسها الإطمئنان

13  14  15 

انت في الصفحة 14 من 17 صفحات