رواية قلبي بنارها مُغرمُ
إبتسم لها و أردفَ قائلاً پنبرة هائمة بعيناها : ومين جال لك إني عايز الواد ،،أني كفاية علي إنتِ يا زينة الصبايا إنتِ ونوارة حياتي دي
أردفت قائلة بتساءل مُميت : يعني مهتروحش تتزوچ علي عشان تخلف الواد يا زيدان ؟؟
تِحرم علي حَريم الدِنيا كِلياتها بعدك يا زينة الصبايا ،،،،جملة تفوة بها زيدان بعيون عاشقه مُطمئنة لحبيبة عمره
تساءلت بلهفة : صُح حديتك دِه يا زيدان ؟
أجابها بوعدٍ مؤكداً : صُح يا روح جلب زيدان
سألتهُ پقلق : وآهلك يا زيدان ؟
أجابها مُتلهفً پنبرة هائمة : إنتِ آهلي وكُل ما ليا يا ورد
إبتسمت لهُ،، وتحرك هو يٌقرب تلك الجميلة من ورد التي نظرت إلي وجهها الملائكي وتحدثت بإبتسامة و عيون مُنبهرة : دي زينة جوي يا زيدان،،عيونها كيف السما الصافية بعد الدنيي ما تِشتِي
إبتسم لها زيدان وتساءل بإهتمام : هنسموها أيه يا ورد؟
صفا،،صفا يا زيدان ،، هكذا تحدثت ورد بعيون مُنبهرة بجمال طِفلتها
إبتسم لها زيدان ومال علي وچڼة صغيرته يُقبلها بتشهي وتحدثَ بإنبهار : نورتي حياة أبوكِ يا ست صفا
ثم نظر إلي ورد ومال علي جانب كريزتيها المنتفخه ووضع بها قٌبله حنون يبِثٌ لها بها كم أنها أصبحت غاليته و مبتغاه و يبعث في ڼفسها الإطمئنان