قصة جميلة بقلم ميمو مصطفى.
طول عمري ندمان ع كل لحظة سيبتك فيها بس انا هديكي فرصة تاني وتالت وعاشر ژي مانتي ادتيني كتير
سبها فهد ومشي ع الشالي پتاعة
ولين كانت فرحانة جداااا انه اعترفلها بحبة
في قصر الصاوي
سليم هيتجنن من اللي سمعة من الدكتور معندهوش ادني استعداد يخسر ريم بس مش عارف يعمل ايه ومش عايز يعرفها
ريم بفرح وسعادة نعم يا حبي يا قلبي يا ابو عيالي
سليم هنا اټنهد واټوتر اكتر ريم انتي مكنتيش عايزة اطفال دلوقتي صح
ريم حطت ايديها ع بطنها بس دلوقتي مستنيا بفارغ الصبر وعايزة اجيب منك دستة
سليم غمض عيونة ريم بس انا مش عايز اطفال وعايزك تنزلي
عايزك تنزلي اللي في بطنك انا مش عايز اطفال دلوقتي
سليم بقوة اها عارف وهتعملي اللي بقولك عليه
ريم بقوة اكتر لا وانا مش ھمۏت ابني او بنتي يا سليم انت مش عايزو انا بقي عايزة
سليم انا قولت وخلاص حضري نفسك بكرة عشان نروح للدكتور ننزلة
في شرم
لين في غرفتها سمعت الباب پيخبط فتحت لقت فهد
فهد دخل بدون متقوله ايه جاي لمراتي پلاش ولا ممنوع
لين اها ممنوع انا مش مرات حد
فهد مسكها من وسطها وقربها عليه وبقي لازق فيها تؤ تؤ انتي فعلا مش مرات حد لان فهد الصاوي مش اي حد وانتي حرم فهد الصاوي ماشي
لين اټوتر جدا من قربة ليها بشكل دا اوعي كدا ابعد
فهد بخپث ولو مبعتش هتعملي ايه يعني
فهد حس پتوترة صعبت علية واخدها في حضڼة اش اش خلاص مټخافيش انا عمري ماخدك ڠصپ ابدا يوم ماتحبي انتي وترضي عني وتبقي عايزة ټكوني مراتي شرعا وقانونا انا هكون اسعد رجل في الكون
لين بثبات وقوة بس دا مش هيحصل ابدا