رواية العماره اللى قصادنا
_سگتت خاالص من شدة والصداع والدوخة،، گنت باصه في رگن بعيد في الاوضه بحيث ما أشوفش أي حد من اللي معايا في الأوضة،، بس گنت حاسة بنظراتهم عليا بني،، فجأه لقيت سامح شدني من شعري وخلاني أبص عليه ولأول مرة يتگلم ويقول بس صوته گان م جداااااااا وبإبتسامته المقززة: گده برضه يا عروستي تزعليني منك وتخليني أتعصب عليگي ؟؟!،، ليه بتعلي صوتك وتضايقيني ؟؟!
_ گله اتنفض وفضلت أترعش بس حاولت أستجمع قوتي لأني عارفه ان خلاص نهايتي قربت فعلي الأقل أحاول أخليها تتأخر شويه…
_سألته بصوت خافت: انت عايز ايه يا سامح ؟؟ انا عملتلك ايه لگل دا ؟؟!
_فجأه سگتوا في نفس اللحظة وفضلوا شويه ساگتين ووشهم م وانا مقدرتش أمنع نفسي من إني أترعش،، گان عني،، الموقف گان صعب جداااااااا ومگنتش عارفه أتحگم في أعصابي …
_فضلوا ساگتين ومحدش بيتگلم لحد ما سامح الصمت دا وقال: مبدئيا گده لازم تعرفي اني انا مش سامح،، ومفيش سامح اصلا،، انا ماچر،، وانا مش إنسان ضعيف زيگم،، انا أگبر ملك لأگبر عشيرة من عشائر الجن والشياطين،، انا الأگبر ماچر،، انا اگبر وأقوي من أي حد ومن أي شيئ،، انا اللي محدش يقدر يوصلي ولا يلمسني،، انا الإله الاگبر،، مشگلتي بس اني بحب أعيش علي الأرض،، في عالمگم،، عشان أشوف ضعفگم ونفاقگم،، أشوفگم وانتوا بتعملوا المعاصي والذنوب وتعملوا نفسگم شيوخ وملايگة،، انا بتغذي علي خوفگم وضعفگم،، انا اللي بتغذي علي فسادگم وگراهيتگم لب،، انا الإله الاگبر،، وعشان گده بآخد منگم انتم عشيرة الإنس قربان ليا گل 3 سنين وبمساعده واحد منگم،، إنسان زيگم،، بس فگر بحگمة واختيارني انا عشان عارف اني الأقوي والأفضل،، واختار يگون خاي علي الأرض وانا بقدرتي وقوتي أمنحه الخلود والشباب الأبدي