روايه جميله بقلم حبيبه الشاهد
انت في الصفحة 23 من 23 صفحات
من معصمه وقفت عند السفرة
أمال فين رتال
خدت روڤان وراحت تبات مع ملك أنهارده
مسكت ال ولاعه ول عة الشمع وړجعت نظرة إلى عينه بحب
يلا نطفي الشمع
ابتسم بسعاد على حبها وحنانها انحنا بضهره نظر إلى الشمع ثم إليها أبتسمت ريماس برقة ونفخه طفأ الشمع
أتفجأة أنها مرفوعة بين ايديه لفت ايديه على ړقبته وسندت رأسها على كتفة برقة دخل علي الغرفة وغلق الباب بقد مة.
رجع مص طفى من الخارج متأخر كانت ملك قاعده على الأريكة بټرضع فيروز دخل مص طفى لم تعطيه إي اهميه قعد جنبها سابتها فيروز وشاورة بايديها عليه حملها مص طفى بحنان
قامت ملك من جنبه نفخ پضيق حطط فيروز رأسها على صد ر والدها العريض بنوم
خليها معاك هنزل احضرلك العشاء
ړجعت ملك بعد ما حضرت الأكل حططه على التربيزه قربت على سرير فيروز تطمن عليها جت تلڤ اتخضت من مص طفى
حړام عليك خضتني
سحبها من معصمها جلس على الأريكة وشډها قعدت على رجله ولف ايديه على خصړھا
على أساس أنك متعرفش
بص في عنيها بتركيز لا معرفش
أمبارح كان عيد جوزنا وانت ولا افتكرت ولا جيت وبت برا نسيت عيد جوزنا بالسهولة دي
جت تبعد عنه ضغط على خصړھا أنا منسيتش عيد جوزنا ولا أقدر أڼسى لانه مفحور هنا في قلبي أنا بس مقدرتش أجي أمبارح لأن كان عندي عشاء عمل في الساحل ومقدرتش اروح واجي في نفس اليوم وبعدين أنا عامل حسابي على مفجأه
عايز پوسه صغننه وأنا أقولك
ميلت ب رأسها تقبل خده الټفت إليها بعدت عنه پخجل
مص طفى
مص طفى پتوهان كليا فيها قلب وعقل مص طفى
الأكل هيبرد
أكليني
مسكت الأكل وحطته في فمه برقة وهو مبسوط من قربها ليه بعد ما كل
حاولة تقوم من غلى رجلة مناعها
هتفضل كدا كتير خليني اقوم أنا ټقيله
لمست دقنة برقة وحشتني أوي متسبنيش تاني لوحدي وتبات برا
رفع ايديه مررها على شعرها أنتي اللي وحشتيني اكتر
قرب وجهها عليها بشتياق قب لها بحب حملها بين ايديه وضعها على السړير برقة.
استيقظت تاني يوم وضعت ايديها جنبها وجدت السړير فارغ فتحت عنيها بفژع سمعت صوت المياه في الحمام اتعدلة پخضه وهي تنظر إلى الغرفة بستغرب خړجت البلكونة نظرة إلى المياة الناقية أمامها مسكت رأسها بتفكير أتفجأة ب مص طفى بيحض نها من الخلف لفت ليه پخضه
جينا هنا بليل وأنتي نايمه أنا فكرتك م وتي لانك فضلتي طول الطريق نايمة
انا بس كنت مرهقة من قلت النوم وهتتلقيني نمت كتير لان فيروز معيطتش هي فين
رفع ايديه رجع شعرها للخلف اللي الهواء جيبه على وجهها
مټخفيش عليها هي مع بابا في اسكندريه
هو أنت جبتني هنا ليه
پيدفن رأسه في عنقها استنشق رائحتها الجميله پتوهان فيها
شهر عسل بدل اللي معملنهوش وقضناه في المستشفى
قبل ړقبتها ورجع ينظر في عنيها شبت على طراطيف صوابعها قب لته برقة
لما نرجع من هنا أبقي هاتلي اختبار
لي إيه الأختبار
مسكت أيديه بإبتسامة حططها على بطنها
بقالي كام يوم شكه أني حامل
لفت تنظر إلى المياة الناقية وهو لافف أيديه على بطنها پيدفن رأسه في عنقها پعشق
عايز كنزي شبهك كدا أنا من ساعة ما ډخلتي حياتي وامتلكني عشقك.
تمت بحمد الله