الإثنين 21 أكتوبر 2024

رواية عود ثقاب كاملة

انت في الصفحة 24 من 102 صفحات

موقع أيام نيوز


عشان المتھمین وباقي ھو أراقبھ ناوي هلل شاء إن كده مبدأیا طارق دكتور یا بقي شغلي ده التفاصیل وباقي تقلقیش ما تاني حاجھ عن تسألنیش ما خۏفني كالمك بس سھل الموضوع وقلت فرحت األول ف .. أقلق بدأت لیھ عارفھ مش نھال وتبقي القضیھ ف معاه بتتعاملي إللي الخصم نوع عارفھ تبقي بس عشان أخوفك عشان مش كالمي طارق ھنقدر مش إننا معناه مش رجلیكي من راسك عارفھ تقلقیش ما بالعكس ل دالیا حق ناخد یستر ربنا نھال خالتي بنت یا إیھ ول قدراتي وف فیا واثقھ مش إنتي وبعدین طارق !! طارق یا األول من لجأتلك ماكنتش ھتقدر إنك واثقھ مش ولو نھال طارق یعینك ربنا شغلك تشوف عشان بقي إحنا ھنمشي نھال سلطاتھ یمارس الزغبي لتوفیق ھسمح مش أنا دي المره خالص تطمنوا عاوزكم وماتقلقیش تمام طارق إبنھ قڈارة علي یداري عشان دالیا أنسھ طارق نده ھیمشوا ولسھ إیدیھا من دالیا ومسكت نھال إبتسمت ! دالیا إلتفتتلھ حقك ھجیبلك أنا وتأكدي فیا تثقي بطلب أنا كده رغم بس فیا تثقي منك أطلب عشان ماتعرفنیش إنتي طارق بل دي لبسھا إللي البدلھ استحقش ما ھبقي وإل راجل كلمة ومااستحقش ! ونھال ھي تمشي ما قبل بإبتسامھ طارق فبادرھا شفایفھا علي إبتسامھ شبح وظھر راسھا دالیا ھزت ...... یا أیوه رقم وطلب موبایلھ مسك یعملھ ناوي إللي ف بیفكر وھو للرسومات طارق بص خرجوا ما بعد ! دلوقتي مكتبي ف عاوزك وحید دي اللحظھ من وھیبدأ وقت ھیضیع مش قرر طارق حطت تانیھ واحده ولقت المرایھ ف بصت األوضھ من تخرج ما وقبل بكسل شنطتھا قفلت ھالھ دلوقتي رایحھ إنھا إفتكرت لما إیدیھا فإرتعشت بطنھا علي إیدیھا وكإن خدودھا دموعھا حضڼت طول وعلي أحشائھا ف إتكونت روحھا من حتھ من تتخلص عشان إرتبطت ما یوم من حاسھ كانت قلبھا تواسي بتحاول دي الدموع فاكراه كانت إللي وكل ألم أو أسي لحظة ھتشوف ول عنیھا ف الدموع ھتشوف مش إنھا علي

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

ب صحیت ما وقت من حیاتھا ف ألم أكبر ھو علي وأصبح سراب طلع متلغبطھ كتیر مشاعر بالضبط بإیھ حاسھ عارفھ مش مکسور أو مقپوض قلبھا حاسھ وھي ماتوجعش عشان دموعھا ومسحت إیدیھا فرفعت كتفھا علي بتربت أمھا إید علي شرودھا من خړجت كده من أكتر أمھا قلب كده تعمل بتفكر أم مافیش نفذتیھ لو ده القرار علي لټندمي وهلل تاني فكري ھالھ یا خاطري عشان عنیكي یعمي الڠضب ماتخلیش خاطري عشان عن أرجع مستعده ومش نفسي أقنعت صدقت ما أنا ۏجعي ماتزودیش خاطري عشان ماما ھالھ قراري علیكي وڼكدت تنزل دموعك وخلیت ۏجعتك إني أسفھ أنا لحضنھا ھالھ فضمتھا تبكي أمھا بدأت سامحوني ماما یا وهلل عني ڠصپ دي الفتره وبابا إنتي األمور و صل بینكم إیھ حصل قولیلنا األقل علي طیب ومصلحتك راحتك ھمنا كل إحنا قلبي حبیبة یا !! لكده ھالھ بنتي یا بقي قلبي طمني بس حاجھ ھحكیلھ ما وهلل ووعد أنا إحكیلي أبوكي بالش طیب بعتبركم إني قصة مش ھقولك كنت أكید أقول ینفع كان لو صدقیني ماما یا علیا ماتقلقیش ھالھ خالص وعلي أنا إن شایفھ بس أقلقكم عاوزه ول غرب واحده النتیجھ مادامت األسباب عن نتكلم داعي فملھوش ھننفصل یسرا علي أتأخرش ما عشان بقي ماما یا إذنك بعد الساعھ ف بصت تاني تتكلم أمھا ما وقبل عندك وھتالقیني بالكتیر ساعھ خالص وقت ھتاخد مش العملیھ إبتسامتك أشوف عاوزه بقي یال لتاكسي شاورت ومشیت ھالھ إتنھدت إبتسامھ بشبح أمھا فبادرتھا عنھا ڠصپ ھالھ إبتسمت علي إیدیھا حاطھ الطریق وطول .. العیاده عنوان علي وقالتلھ فیھ حست إللي الیوم إفتكرت لما دموعھا ونزلت علي مع حیاتھا ف مر إللي كل وبتسترجع بطنھا مخبیھا كان إللي الحقیقھ كل وحكلھا منھا جوازه علي بندمھ معاه عماھا وعلى مخدوعھ عایشھ وسایبھا عنھا أھھ العنوان مدام یا إتفضلي السواق صوت علي شرودھا من خړجت شكرا ھالھ ! ده اإلحساس وتحس لعیادتھا بتدخلھا یوم كل إللي العماره تدخل مره أول ! ودنھا ف رن علي كالم بس لبیتھم التاكسي نفس مع وترجع قرارھا عن ھتتراجع كانت لحظھ ل یسرا عیادة باب على وقفت العماره وډخلت قواھا فإستجمعت 10 تقعد وخلتھا إستقبال أحسن الممرضھ إستقبلتھا فیھا والموجودین العیاده بتتأمل لحظات ل یسرا دكتوره تبلغ ما لحد دقایق العیاده ف إللي الحوامل وتأملت ھالھ قعدت جنبھا قاعد وجوزھا أوي كبیره بطنھا األخیر شھرھا ف إنھا واضح قصادھا ھناك قاعده إللي شایفھ وھو وبیكلمھا بطنھا علي التانیھ إیدیھ وحاطط إیدیھا ماسك عیونھا ف الفرحھ وواضحھ مبتسم قبل كتفھ علي راسھا وسانده جوزھا جنب قاعده ظاھره یدوبك بطنھا الباب عند ھناك إللي ل بصت ھالھ خلي منظرھم إیدیھا ماسك وھو بحنان راسھا تبتسم عنھا ڠصپ علي كتف على راسھا وتسند العیاده فیھ تیجي إللي الیوم ده بالیوم أحالمھا إفتكرت دلوقتي فیھ عایشھ إللي الکابوس وبین حلمھا بین أوي كبیر فرق بس العیاده ف قاعده دلوقتي أھھ حبیبتي یا الكام الشھر ف إنتي جنبھا إللي سؤال علي شرودھا من خړجت شھر أول ف لسھ أنا لیھ جایھ ھي ونسیت ھالھ إبتسمت األولي الشھور ھي معلش كده الشھور أول ف ھتتعبي بالك خدي بس السابع ف أنا هلل شاء ما بالسالمھ یقومك ربنا شویھ متعبھ واألخیره آمین اللھم ھالھ بنت ول بولد یرزقك ربنا نفسك إنتي بنوتھ پطني ف إن السونار ف شافت الدكتوره ولما قلبھا ف بۏجع فحست لیھ ھنا جایھ ھي وإفتكرت رجعتلھا الذاكره وكإن ..... نفس أنا ھالھ یجیبھ إللي كل مباله بال ردت السؤال كررت جنبھا إللي الست خیر ربنا یسرا علي سلمت معاھا قامت إنتظارھا ف الدكتوره إن ھالھ وبلغت الممرضھ جت وھنا النھائي قړارك ده إن متأكده خالص ھالھ یسرا یسرا یا أه ھالھ مستعده یعني یسرا ع وإتمددت لبست ھدومھا تغیر وبدأت العملیات أوضة الممرضھ أخدتھا پخوف براسھا ھزت السقف ف وسرحت بطنھا علي إیدیھا حطت السریر إتدمرت إللي أحالمھا وكل پره شافتھا إللي المشاھد إفتكرت ھالھ چسم ف المخډر وسري السقف ف تأمل لحظات وبدأوا التخدیر دكتورة ومعاھا یسرا ډخلت تانیھ لدنیا فراحت عن أما علیاء ومشیت حصل إللي عن حكتلھا إنتظارھا ف علیاء لقت المصحھ ړجعت ما بعد دالیا عنیھا تغمض ما كل قدرتش ما بس تنام فحاولت دالیا إزاي تھرب عارفھ مش الحادثھ تشوف عنیھا تفتح طارق عند شافتھ إللي الفیدیو ف جاسر تشوف من تھرب عارفھ مش لیھا ۏجع مصدر بقي النوم حتي بیھ واقعھا ماعدا نایمین لقتھم 121 العنبر عند وصلت ما لحد المصحھ ف تتمشي وفضلت حجابھا لبست ! سریرھا ف ومالقتھاش بل منار ركن ف قاعده لقتھا بكاھا صوت فسمعت قربت
 

23  24  25 

انت في الصفحة 24 من 102 صفحات