رواية الأهتمام قبل الحب احيانا جميع الفصول كاملة
يقتادوني لينفذوا في حكم الاع،ـدام وانا اصرخ واتوسل..ولكنهم لن يرحموا قـ،اتلة..ووجدت نفسي اصحوا من نومي وانا استنجد بصرخاتي وتوسلاتي..
وبعد ان افقت من نومي واكتشفت بانه كان كابوسا..حمدت الله
.. وبدات افكر في المشكلة بهدوء لاقرر كيف ساخذ حقي منهم.. وما هي الطريقة التي ساسترد بها شقي عمري الذي سلبة مني ذلك الزوج مستغلا طيبتي وحسن نيتي..ومره واحدة وجدت نفسي انهض من مجلسي.. ودخلت اخدت شاور بارد لاعمل رسترة لعقلي لانظم افكاري من جديد.. لاستطيع ان اري ما الذي يجب ان افعلة الان..
وبعد الشاور دخلت المطبخ وكانني تبدلت وصرت امراة اخري.. ابدلتها الخي،ـانة وصدمتها في زوجها..وكنت عقدت العزم واتخذت القرار باني لن اغادر هذا البيت ولن اترك ذلك الرجل الخائن وزوجتة الجديدة دون عقاب مؤلم.. يتبع
رواية الرغبه قبل الحب احيانا الجزء الرابع
واثناء ما انا بالمطبخ وفي راسي تلك الافكار… وجدت زوجي ياتي من خلفي متسائلا
نظرت اليه وكانني اراه لاول مره في حياتي..وحينها قررت ان اعمل بالحكمة التي تقول..(اذا عيشت بين الذئاب فا ارتدي زي الذئاب)
قلت.. انا فكرت في كلامك..وبصراحة انا شايفة ان من حقك شرعا تتجوز غيري ثلاثة كمان مش واحده بس.. ولو انا اعترضت هبقي بعترض علي شرع ربنا..
قلت.. وانا احاول ان ابدوا كا ضعيفة ومكسورة الجناح العاشقة لزوجها
قلت..يا حسام انت عارف اني مليش حد غيرك في الدنيا دي وانت بالنسبالي كل اهلي وحبي الوحيد مهما عملت فيا..انا مقدرش اعيش من غيرك
قال..شوفتي بقي لما بتبقي عاقلة بتبقي حلوه ازاي؟
وعندما اقترب مني ليلمسني..بعده عني صوت تلك المراة التي اتت من الداخل وكان واضح انها بتسترق السمع وهي تتنصت علينا
وبعدها جمع بيننا واخذ يتلو علينا
حقوقنا وواجباتنا تجاه حياتنا الجديدة معا..ونحن يجمعنا بيتا واحدا نحن الثلاثة.. وطبعا انا كنت اوافق علي جميع اوامره بدون اي تفكير
وطبعا انا كنت ملاحظة ان موقفي ده اصاب تلك المراة بحالة من الاحباط لانها طبعا كانت تعتقد بان غيرتي علي زوجي وثأري لكرامتي سيجعلني اترك لها كل شيئ واغادر فقد كانت تريد ان تتخلص مني..ولكنني اكتشفت ان ما فعلة حسام معي قد نزع الحب من قلبي تجاهه واستبدله بكراهية مضاعفة لشعور الحب القديم..
المهم استمرينا علي الوضع ده لمدة ثلاث اشهر.. وانا اؤدي دور الزوجة المقهورة مسلوبة الارادة والتي لا تمتلك اي ذرة كرامة
وحتي وهما في غرفة نومهما معا كانت تتعمد احداث اصوات عالية تشرح بها ما يحدث بالداخل مع زوجي وكانت تفعل ذلك طبعا لتثير غيرتي ولتثبت لي بانه معها عبارة عن كلب يلهث وراء انوثتها الطاغية.. ولكنها كانت غبية لانها لم تعرف انه عندما ينعدم الحب.. بتنعدم الغيرة ايضا وكما يقولون في الامثال (الزعل علي قدر المعزة)وتلك البلهاء لم تكن تعلم بانني اسخر منها في قرارة نفسي لانها لا تعلم ما ستلاقية مني هي وذلك الخائن..
طبعا انا كنت في تلك المدة التي طبعت فيها العلاقات..كنت ابحث خلفهما هما الاثنين وخصوصا تلك الساقطة.. وقد عرفت عنها الكثير الذي يوحي بان نقاط ضعفها كثيرة جدا ومن اهمها.. انها كان بها داء السرقة.. حيث حدث امامي انها كانت تتشاجر مع صديقة لها في المستشفي حيث كانت تعمل ممرضة
..وكانت المشاجرة علي انهم فصلوها بسبب اتهامها بالسرقة المتكررة من زميلاتها بالعمل.. وعندما فصلت من العمل.. لم تستسلم وتجلس في البيت بل قد كانت تخرج هنا وهناك بحجة انها كانت تعطي الحقن للمرضي في البيوت مقابل اجر زهيد ولكنها كانت تختفي طيلة اليوم بهذة الحجة
اما انا فقد اخذت قراري بان ابدء بالتنفيذ فيما نويت عليه..
فقد نويت ان استرد حقوقي كاملة واعطي لهما درسا لن ينسوه طيلة عمرهم..
وبدات بزوجي الخائن.. حيث استفدت من عملي كا طبيبة واهتديت لعقار