رواية الراعي والنساء كامله وحصريه وجديده
اليوم قالت فريدة تعبانه شويه بتسأل ليه قولت اصلي مش متعود انك انتي اللي تجيبي الفطار قالت كلنا واحد قولت تمام ألف سلامة عليها قالت الله يسلمك قولت ومريم عامله ايه قالت الحمد لله بقت احسن كتير
واخذت منها الفطار وتركتني ومشت البيت فطرت وبعد مافطرت دخلت الحمام استحميت وخرجت جلست في الحديقة خلف البيت وبدأت اسأل نفسي ياتري أمي واختي عاملين ايه من غيري وهل ياتري اللي حصل بيني وبين فريده صح قولت مكان في حل غير كده عشان اتقي شرها سامحني يا شيخ سالم هي اللي خلتني اعمل كده جلست اكثر من ثلاث ساعت افكر ومش عارف اعمل ايه فجأة نادت عليا فريدة قولت أنا هنا خلف البيت جت فريده جلست بجواري قولت ألف سلامه عليكي فاتن قالت انك تعبانه ابتسمت وقالت من اللي عملته فيا
قالت فريده فاتن ارفعي الطرحه من على وجهك خلاص خالد مش غريب مننا وبالفعل رفعت فاتن الطرحه من على وجهها سبحان الله جمال ايه وعيون ايه ورقه ايه حاجه كده مثل القمر وبعد ما انتهينا من الاكل جابت فاتن لنا القهوه وبعد ما شربت القهوه تركتهم وذهبت لغرفتي وعلى الساعه 100 في الليل جاءت فريده الى غرفتي سهرنا مع بعض واستمتعنا وضلينا على كده اكثر من اسبوع لحفر حفرنا ولا عملت اي شيء كل ليله الساعه 100 تاتي اليا فريده نسهر مع بعض حتى اذان الفجر وترجع البيت من غير ما احد ما يشوفها وفي ليله واحنا سهرانين مع بعض ومستمتعين حسيت بصوت اقدام بتقترب من الغرفه وكان في احد خارج الغرفه بيراقبنا قولت لفريده في احد على باب الغرفه قالت مين بس يا خالد اللي هيأتي على باب الغرفه انت بيتهيالك فاتن وبنتها نائمين قولت مش عارف بس انا حسيت بصوت حد قالت لا
ما بقتش مطمئن لكن فريده حاولت تطمئني وبعد ما انتهينا قولت لفريده لازم نهدى شويه بلاش تيجيني الاسبوع ده قالت ليه قولت معليش انا حاسس إن في احد بيراقبنا قالت مين بس يا خالد اللي هيراقبنا شيل الاوهام دي من رأسك قولت لها معلش خذيني على قد عقلي اهو اطمئنان لي وليكي قالت حاضر وفعلا اتفقنا انها ماتيجي لمده اسبوع وقبل
يا فريده انا قولت لك ايه قولت أحلي شيء اعمل فيها نايم ومهما تصحي في مش هرد عليها وبالفعل اتفتح الباب وبدات تصحيني بس الغريبه انها مش بتتكلم يديها بس هي اللي بتتحرك على جسمي رفعت المفروش من على وجهي عشان اقول لها احنا اتفقنا على ايه واول ما رفعت المفرش من على وجهي
الراعي و النساء 13
وفعلا اتفقنا انها ماتيجي لمده اسبوع وقبل
ما ينتهي الاسبوع وفي يوم و انا غارق في نومي في نفس المعاد اللي بتأتي فيه فريدة حسيت باب الغرفه بيتفتح قولت الله ېخرب بيتك
يا فريده انا قولت لك ايه قولت أحلي شيء اعمل فيها نايم ومهما تصحي في مش هرد عليها وبالفعل اتفتح الباب وبدات تصحيني بس الغريبه انها مش بتتكلم يديها بس هي اللي بتتحرك على جسمي رفعت المفروش من على وجهي عشان اقول لها احنا اتفقنا على ايه واول ما رفعت المفرش من على وجهي
قالت ايوا فاتن قولت خير في حاجه مريم حصلها حاجه او فريده قالت بخير ونايمين مالك مخضوض كده قولت أصلا مش متعود حد فيكم يأتي إلي في وقت متأخر زي كده قولت يمكن حصل حاجه ل مريم ولا فريده قالت يعني مافي أحد منا جالك في وقت زي ده انت متأكد قولت قصدك ايه يعني قالت ما قصدي شيء أنا بسألك فقط قولت ايوا تمام قالت واللي كانت بتجيلك كل ليلة في نفس المعاد ولم حسيت ان في احد بيراقبكم نصحتها انها ماتيجي لمدة اسبوع ولا انت كنت بتحلم قولت أنا مش فاهم أنتي بتحكي عن إيه قالت خالد بلاش تكذب عليا عشان أنا عارفه كل شيء وانا اللي كنت براقبكم من اول مره نمت معها لم تركت الزريبه ومشيت لم قالت لك فريده اذهب إلي غرفتك بعدها ب شويه جيت وراك عشان اعتز لك عن كلام فريده معك وانا خارجه من الزريبه ومتجها إلي غرفتك وجدت فريده خارجه من البيت وفي يدها سکين وبتجري علي غرفتك زي المجنونه وقفلت عليكم الباب من الداخل وأنا لفيت خلف الغرفه تحت الشباك وسمعت كل شيء من أول م قالت لك .....
حتي نهاية اللي حصل بنكم وطلبت منك تضل معها وم تتركها للأبد ومن بعدها كل ليلة براقبها وهي خارجه من البيت متعطره ولابسه الروب فقط