رواية الراعي والنساء كامله وحصريه وجديده
وهو صاحي مكان الكنز
وبكده يبقي خرج الكنز استفدنا ويبقي بردنا ڼار قلوبنا علي
مۏت الشيخ سالم قالت فاتن وليه الإنتظار نقتله وندفن جثته في المزرعة وعرفنا مكان الكنز نحفر عليه نحن قالت فريده الحفره حتكون غويطه محتاجه راجل يحفر احنا نساء ضعفاء
م نقدر نحفر لكن هو قوي
بعد م سمعت الكلام اللي قالوه بسرعة رجعت الغرفة قبل
جلست ع السرير معقول عايزين ېقتلوني ومين اللي بتخطط لقتلي فريده
اه يا بنت اللئيمة وأنا اللي
فاكرك ملاك وأنتي العاقلة
اللي فيهم طب أعمل ايه
اروح فين الله يسامحك
يا شيخ سالم أنت السبب
في اللي أنا فيه معقول ده يكون جزائي بعد اللي عملته بدأت افكر أنا حعمل ايه وبعد تفكير عميق قولت مفيش غير حل واحد عشان أخرج من هنا
بعد م سمعت الكلام اللي قالوه بسرعة رجعت الغرفة قبل
ما يشوفوني دخلت الغرفة
جلست ع السرير معقول عايزين ېقتلوني ومين اللي بتخطط لقتلي فريده
اه يا بنت اللئيمة وأنا اللي
فاكرك ملاك وأنتي العاقلة
اللي فيهم طب أعمل ايه
اروح فين الله يسامحك
يا شيخ سالم أنت السبب
في اللي أنا فيه معقول ده يكون جزائي بعد اللي عملته بدأت افكر أنا حعمل ايه وبعد تفكير عميق قولت مفيش غير حل واحد عشان أخرج من هنا قولت انتظر لم يتامه وارجع مكان ما جيت واول موصل اذهب الي الشيخ عواد واحكي له ع اللي حصل واكيد هيساعدني ارجع مصر
الساعة 2 صباحا لم تأكدت انهم نامو واخذت شنطتي وبدات اتسحب لم وصلت للسور وبدات اتسلق ع السور عشان اعدي
خارج المزرعة فجاة سمعت صوت من خلفي انزل كما كنت والإ قتلتك نظرت خلفي وجدت فريدة
وفي يدها البندقية نزلت اتلمو عليا الثلاثة فريدة في يدها بندقية وفاتن ومريم في يدهم ساككين قالت فاتن عايز تهرب بعد ما قټلتو زوجي يا مصري يا خائڼ قولت أنا مش خائڼ ولو خائڼ ما كنت جيت من مصر إلي ليبيا عشان انفز وصية الشيخ سالم قالت مريم أنت جيت عشان طمعان في الكنز ويعالم بعد ما يخرج الكنز ممكن تقتلنا زي
من ثلاث نساء ضعاف مسكاين سكت وقولت لنفسي آه يا بنت اللئيمة ده انتي اسوء واحده فيهم قالت فاتن مالك ساكت قولت اقول ايه شوفو انتو عايزين ايه مني
وأنا تحت امركم قالت فريدة تنفز وصية اخوي تحفر ع الكنز ولم توصل للكنز خد نصف الكنز واحنا النصف وروح لحالك زي مقال اخوي قولت أنا كده عرفتكم مكان الكنز حلال عليكم أنا مش عايز حاجه اتركوني ارجع مصر قالت فاتن احنا نساء ما نقدر نحفر أنت رجل قوي قولت تمام يعني عايزين احفر واخرج الكنز قالت فريدة نعم مش هي دي وصية اخوي ليك قولت تمام قالت ادخل غرفتك وفي الصباح نشوف حنعمل ايه قولت تمام دخلت غرفتي وقفلو عليا باب الغرفة من الخارج رميت الشنطة وجلست افكر اعمل إيه أنا إيه اللي جابني منا كنت في حالي يارتني ما قبلتك ياشيخ سالم ياتري أمي واختي عاملين إيه من غيري بدأت افكر اعمل وفجاة جاتني فكره قولت طول ما الكنز لسه تحت الأرض أنا في امان لانهمم مش حيقتلوني غير بعد خروج الكنز يبقي أول حاجه اعملها آخر الحفر بأي طريقة يوم تعبان يوم مرهق لازم آخر الحفر وتاني حاجه لازم العب عليهم الثلاثة واللي تجاوب احبها واحاول اكسب قلبها بكل الطرق واخليها تحبني وتعشقني لدرجت الجنون عشان تحميني من التانيين ولو قدرت العب علي الثلاثة ويحبوني يكون احسن مفيش حل تانى غير كده عشان انقز نفسي منهم سامحني
يا شيخ سالم نسائك هم اللي خلوني أعمل كده بس ياتري أبدأ بمين فيهم قولت أبدأ ب فريدة اخت الشيخ سالم لانها مسيطرة علي فاتن ومريم وبيسمعو كلامها وهو ده اللي أنا عايزو واحده تكون مسيطره بس أبدأ ازاي واقولها ايه وأنا اصلا مش عارف شكلها
انام دلوقت وبكره يحلها ربنا وبالفعل نمت وتاني يوم استيقذت علي صوت فريدة وهي بتفتح باب الغرفة ودخلت عليا وفي يدها صنية الفطار قالت فوق عشان تفطر عشان نبدا الحفر قولت لا طبعا حفر ايه اللي احفره انا ما نمت طول الليل أنا تعبان جدا وعايز أنام قالت علي راحتك احنا مش مستعجلين قولت تمام أنتي ليه قفلتي عليا باب الغرفة من الخارج قالت شيء طبيعي أنت شاب واحنا ثلاث نساء وحدنا والشيطان شاطر ضحكت بصوت عالي قالت مالك تضحك قولت شيطان إيه اللي شاطر ده الشيطان بيستعيز منكم قالت متخاف الباب حيتقفل عليك من الخارج في الليل فقط وفي الصباح الباب مفتوح عادي قولت هو أنا في سحن قالت ليه سجن اخرج اتمشي في المزرعه وسط الزهور والاشجار قولت معقول ومش خاېفه اهرب قالت لا مش خابفه أنا واثقة فيك والدليل انك مازالت حي قولت تمام قالت افطر واشرب القهوة وتعال انزل معنا المزرعة نجمع الحشائش عشان نأكل الاغنام قولت حاضر تركتني وذهبت قولت افطر واذهب معهم وابتدي انفذ خطتي بس اذاي والثلاثة حيكونو موجدين مع بعض قولت اقرب منهم واساعدهم عشان يثقو فيا وبالفعل فطرت وذهبت معهم للمزرعة بدأو يحمعو حشائش للاغنام وأنا معهم وبدأو يسألوني عن حياتي أنا مين وبشتغل إيه في مصر ومين اهلك وعايش مع مين بدات احكي معهم عشان يثقو في أكتر وضليت اعمل معهم واساعدهم في شغل المزرعه مر يوم والتاني والثالث وجابت لي فريدة الفطار
زي كل يوم وقالت فاتن ومريم رايحين السوق عايز حاجه من السوق يشتروها ليك قولت لا شكرا قالت تمام افطر وحضر نفسك عشان تنظف معي الزريبة علي ما يرجعو من السوق قولت حاضر فطرت وقولت لنفسي هي دي الفرصة اللي بستناها أخيرا أنا وفريدة حنبقي لوحدنا كده حلو اوووي أبدأ بقي
في تنفيز خطتي والعب عليها عشان أكسب قلبها
وبالفعل فطرت وشربت القهوة وغيرت ملابسي ولبست ملابس تانية للعمل وخرجت من الغرفة وجدت الثلاثة واقفين قدام البيت نادت عليا فاتن وقالت تبي شيء من السوق يا خالد قولت لا شكرا ترجعو بالسلامة وفعلا ذهبت فاتن إلي السوق ومعها بنتها مريم قالت فريدة فطرت قولت الحمدلله قالت تمام تعال معي عشان ننظف الزريبة قولت حاضر ويالفعل وصلنا الزريبة وقالت فريدة عبي السباخ في الطشت وارفع فوق رأسي وأنا اكب السباخ خارج الزريبة قولت حاضر مسكت الكريك وعبيت اول طشت وأنا برفع عليها الطشت تعمدت
إن يدي تلمس يدها نظرت لي
