روايه كاملة للكاتبة صباح الغمري عشقت قاټل ابي
طيب بصي كدا
و فتحت ال لاب علي فيديو ليها هي ومحمد ف اوضه النوم
ثريه يانهار اسود بتمسكي فيديو علي امك
هنا و اعمل اكتر من كدا كمان انتي واحدة خاينه و متستهليش تكوني امي ف يوم من الايام لو كنتي عاوزة فلوس كنتي قولي كنت هديكي كل حاجه من غير ما تدمري حياتنا بالشكل دا
ثريه قامت بانفعال علي اساس ان كنتي عايشه حياة الهنا انتي كنتي مع واحد مش بيحبك ولا طايق يبص ف خلقتك
ثريه و كانت اتجنت انا رءي شئ تاني خالص و مضطرة اعمل كدا و طلعت من شنطتها مسډس ايوا ھقتلك يا هنا هقتل بنتي و يبقي قټلت الاتنين و ريحت نفسي و ريحت ابوكي و انا ارتحت
نرجع للماضي
هاني لا لا لا انتي اټجننتي اكيد
ثريه انا كنت مجنونه لما سيبتك عايش كل حاجه و طعنته طعنات متتاليه لحد ما ماټ
و لسه جايه بتدور لقيت الباب بيخبط
ثريه پخوف و توتر قربت من الباب مين
ثريه خير هو نايم
محمد افتحي طيب مش هفضل واقف
فتحت ثريه بعد ما قفلت بابا اوضه النوم و لقيت محمد داخل بالسلاح فين استاذ هاني انطقي
ثريه برعشه انت عاوز منه ايه
محمد بضحك جاي اهددوا ټهديد صغير بعتهوله يوسف
و جري علي الاوضه عشان يدخله
ثريه استني يا محمد انت جاي تقتله
ثريه هاني اټقتل بجد .
و كانت الصدمه لما محمد فتح الأوضه و شافه .
ف الحاضر
هنا بدموع ازاي جالك قلب انتي مش بني ادمه ازاي حرام عليكي يعني يوسف مكنش حتي بيفكر يجي جنبه
ثريه و انتي بريئه انتي كمان پتخوني و بتحبي غيرو
هنا عمري ولا حتي فكرت ف ثانيه اني إخونه
كان محمد دخل المكتب و شاف ثريه وهي مواجهه المسډس علي هنا
محمد اخدو منها و طلعت طلقه بالغلط
ف فيلا يوسف
مها پألم عزة عزة الحقيني
عزة بجري خير يا ست هانم يالهوي
ايه الډم دا
مها بصړيخ وقعت بسرعه اطلبي الإسعاف و غابت عن الوعي
هنا اخبار محمد ايه يا دكتور
الدكتور متقلقيش هو بقي احسن كويس أن الطلقه جت خارجيه
هنا و ماما اخبارها ايه
الدكتور بزعل للاسف خسړت الجنين و كان وارد جدا ف سنها دا بأي وقعه تفقدوا
هنا بحزن وهي عامله ايه دلوقتي
الدكتور أدناها مهدئ و لسه مفقتش
بعد اسبوعين ف المحكمه
هنا كانت قاعدة ورا بتبص و تدعي لربنا .
محمد انا قولت كل الحقيقه يا سيادة القاضي يوسف برئ و كل دا كان من خطط ثريه و هنا و كمان اخر دليل موجود السکينه الااتقتل بيها هاني مازالت موجودة في الجنينه و لسه مكتشف دا قريب لما شوفتها بطلعها
بعد بعض المناقشات
القاضي حكمت المحكمه حضوريا ببراءة يوسف رفعت و الحكم علي ثريه بالاعډام
هنا اول ما سمعت كدا فضلت تبكي و اخدت بعضها و مشيت
يوسف الكان عينه عليها و كان عارف أنه اخر مرة هيشوفها زي ما وعدته و اكلم بصوت عالي .......
الفصل الثاني عشر 12 و الاخير
القاضي حكمت المحكمه حضوريآ ببراءة يوسف رفعت و الحكم علي ثريه بالاعډام
هنا اول ما سمعت كدا فضلت تبكي و اخدت بعضها و مشيت
يوسف الكان عينه عليها و كان عارف أنه اخر مرة هيشوفها زي ما وعدته و اكلم بصوت عالي هنا ارجوكي استني هنا اسمعيني بس لما اطلع ارجوكي متسبنيش يا هنا
هنا ادورت و بصيت عليه لآخر مرة و شاورتله بايديها بمعني أن دا اخر لقاء بينا و مشيت
بعد شهر
هنا انا مبسوطه أن قدرت اتعلم بسرعه علي فكرة
سعاد يعني يابنتي انا مش فاهمه عاوزة تتعلمي ليه واحد زيك معاها فلوس الدنيا و الآخرة و تتعلم خياطه
هنا بضحك معلش بقي انا حابه اتعلم و اديني اتعلمت عمللنا اكل ايه انهارده
سعاد الفراخ و الملوخيه البتحبيهم
هنا تعرفي انا بحبك اوي