سر الغرفة المغلقة للكب١ر فقt
كانت دايما بتشكي لوالدته على ظلمه ليها..لكن كانت بتقف في صف ابنها وبتجيب اللوم عليها..وأنها لازم تساعده في محنته..كانت خايفه تقول لأهلها يجبروها على الطلاق منه
وولادها يتشردوا وبيتها يتخرب..كانت راضية وساكته غلب
في ليلة رجع من برة وهو شارب..وفضل يزعق معاها
وهو بيطلب منها تخلي أهلها يساعدوه
ولما لقى نفس الرد منها..فضل يضرب فيها وبعدها محسش بنفسه وهو بيخنقها وبيقول
انتي ايه...حاولت ان تفك يديه من حول رقبتها ولكنه
كان اقوى منها... ظل يضغط أكثر وأكثر حتى خارت
قواها وفارقت الحياه...لم ينتبه لذلك الا عندما سمع صوت طفليه وهم يصرخون على امهم والتي جحظت عيناها
وابنها الصغير يمسك بيدها وهو يقول
:ماما..مالك ساكته ليه...ردي عليا يا ماما
ثانية بعد ذلك ولن ترد عليه وللأبد
خد الولدين من الأوضه وقفل الباب على ججث0ة مراته
ونزل بولاده عند ستهم
خبط عليها وفتحتله فدخل وقالها
:اقفلي الباب بسرعه...