بدأت الحكايه عنا كنت راجعا يوما من عملى، وكانت ليله شديده البروده
-
حسن طلع شقته وبقي يكسر في الشقة كلها خلص تقريبًا على نص العفش بتاع الشقة ومسك صورة سجي وقال
هي الأولى والأخيرة ١٥ والأخير الجزء الاول
حسن طلع شقته وبقي يكسر في الشقة كلها خلص تقريبًا على نص العفش بتاع الشقة ومسك صورة سجي وقال:-انا آسف يا سجي أنا عارف إنك زعلانة دلوقتي انا مقدرتش اوفي بوعدي ليكي كله بسببها يا سجي انتي عارفة إني مايش ذنب صح
حسن كان سايب الباب مفتوح وإبراهيم دخل وهو شايل بنته حطها على الأرض تلعب جمبهم ووقف قدام حسن وقال بصرامة:- مراتك فين