رواية احببتها في انتقـ،امي كامله
سميه : يا بت يالا ابوكي هينادى علينا انجزى الراجل بره يالا بقي .
يالا يا يارا تعالي .
يارا.بابا مش عايزه اطلع قوله يجى بكره
ضحك احمد.يارا انتى مكسوفه يا حبيبتى فين يارا المضه اللى مبيهمهاش حد يلا تعالى وانا معاكى
اهه
يارا.طب لبسى ضيق او ملفت او يعنى مأفوره فيه
احمد وسميه فى وقت واحد .انتى زى القمر
ثم ق-بلها احمد فلا راسها وام-سك يدها وخرجا وخلفهم سميه
حتي يراها بمجرد ما ان تدلف
وبمجرد ما ان دخلت حدق ادم بها وعيناه متسعه عن اخرها وشفتاه تعجز عن الكلام ولم يصدق انها هي التي امامه
فهب وافقا وهتف بص-دم#مه وصوته يملؤه الاندهاش والغض.ب معا وقال : انتي !!!!!!!!!!!!!
مماثل وصوتها يرتجف من الص-دم#مه : مش معقول انت !!!!!!!!!
رواية أحببتها في أنت-قامي
الفصل 6///7
بقلم عليا حمدي
ودلفا الي الصالون وكانت يارا تنظر الي الارض ولم ترفع وجهها
حتي لتراه اما هو فكانت عيناه مركزه علي الباب
وبمجرد ما ان دخلت حدق ادم بها وعيناه متسعه عن اخرها وشفتاه تعجز عن الكلام
ولم يصدق انها هي التي امامه
فهب وافقا وهتف بصدم#مه وصوته يملؤه الاندهاش والغض.ب معا وقال : انتي !!!!!!!!!!!!!
عن-دما سمعت يارا صوته كذبت اذنيها لا لا غير معقول ان يكون هو فرفعت عنيها سريعا
ad
وعن-دما رأته هتفت بإندهاش
__________________________*
حدث ادم نفسه بص-دم#مه : مش ممكن هى وبنت احمد الادهم وكمان هى اللى اتجرأت
وضر-بتنى وهى اللى زع-قت فى
وشى ثم صر اسنانه بغض.ب : والله لوريكى لو كنت فكرت لثوانى اتراجع عن الجوازه دى فا انا دلوقتى مصمم على
انت-قامى منك ومن ابوكى
اما يارا فكانت مذهوله بشده وايضا خائفه للغايه فحدثت نفسها قائله : مش ممكن
هو يا ربي دا انا ضـ،ـربته قلم
مخدوش حرامى غسيل ودلوقتى جاى يتجوزنى دا عايز ين-تقم بقى ثم فكرت بفـ،زع : هيبهدلنى لو وافقت انا اكيد
مش هوافق ايوه مش هوافق اكيد مش هسلمه نفسى كده وابقى الله يرحمنى وابقى خلاص وقعت تحت ايده ......
ظلا هكذا مده ليست بقصيره يتطلع كل منهما بص-دم#مه حقيقه وافواههم متسعه واعينهم جاحظه من الذهول .....
ووقف احمد وسميه مصد-ومين ينقلا بصرهما بينهما ولم يفهما ما يحدث حتي قال احمد :احم احم في ايه انتو
اتقابلتو ق-بل كده ؟
انتبه ادم ولكنه كان في قمه الغي،ـظ لما شافها وحاسس انو نفسو يض-ربها بس لو يسبوه عليها وكان ايضا في قمه
صدمته ان تكون تلك الفتاه هي من سيرتبط بها ولكنه تمالك نفسه وقال : ابدا كان موقف تافه كده حصل بينا .
اما يارا فكانت في قمه الاستغراب ان يكون هو من اختارها لتكمل حياتها معه هو وكذلك في قمه خوفها من ان
يكون يفعل ذلك من اجل اذلالها وعزمت في داخلها علي رفض هذا الزواج مطلقا .
ad
فاقت من شرودها علي صوت والدها يقول بسخريه : اهااا واضح من صدمتكم دى ان الموقف كان تافه...
ادم : مفيش حاجه يا عمي هي اكيد مكنتش متوقعه ان انا اللي عايز اتجوزها.
ابتسم كلا من احمد وسميه. ويارا مازالت في صارعها مع نفسها وودت لو تهرب م-سرعه من امامه فلاحظ والدها
ارتباكها فشد علي يدها وقال : طب نقعد بقي هنفضل واقفين كتير . وسحب يارا وجلس بجوارها حتي يطمئنها قليلا
وبعد قليل من الوقت قال احمد : نسيبكوا بقي تقعدوا مع بع-ض شويه .
هربت الدـ،ماء من وجه يارا وظهرت علاما-ت الفز-ع عليها وام-سكت يد والدها بقوه حتي لا يتركها .
قام احمد وبصعوبه سحب يده من يدها وخرج هو وسميه وتركاهما وحدهما فهبت واقفه تريد الخروج فأوقفها
صوته البارد : خايفه وعايزه تهربي مني !!!!؟
حاولت ان تتمالك نفسها والا تظهر خوفها امامه فاستدارت له بهدوء وقالت : مفيش كلام بينا علشان اقعد والجوازه
دى مرفوضه اصلا ومش انا اللي اخاف انا مغلطش اصلا .
فنهض سريعا من مكانه وفي خطوه واحده كان امامها . ف-زعت من حركته فتراجعت للخلف بخو.ف شديد ولكنها
تحاول اخفاؤه . وقف
امامها وقال بصوت اقرب للهم-س : طب ممكن تقعدى نتفاهم طيب دا انا ضيف في بيتكم
يعني وعريس وكده بقي ممكن !! يارا ذهلت من هدوءه فقد كانت تعتقد انه سينقض علي عن-قها وينهي حياتها
فقالت بهدوء : مفيش حاجه نتكلم فيها يا بشمهندس وانا مضطره اطلع عن اذنك . وهمت بالمغادره ولكنه ام-س-ك