قصة جديدة للكاتبة انين الجارحي.
: علشان خاطر ربنا أبعد عني
بيدف.ن رأسه في عنقها وهو مسحور براحتها الجميله
: مش قادر أبعد عنك ولا أخبي مشاعري أكتر من كدا أنا معجب بيكي ومشددلك
بتحاول تبعده عنها ببکاء: واللي بيحب حد بيئذيه ابعد عني الله لا يسئك
رجع شعرها للخلف ومرر بضهر ايده على خدها الناعم
: تتجوزيني ريماس أنا بحبك صد.قيني أنا الظاهر غلط في بوح مشاعري بس انا بحبك ومش هتتلقي حد يحبك أكتر مني
رفع ايديه مسحلها د.موعها: أنا عا.رف أنك بتحبيني زي ما بحبك
ضـ ربته على د.ماغه شعر بألم شديد مسك رأسها وهو بيتعدل على السرير اتعدلة ريماس مسرعًا وضـ ربته ضـ ربه أخرى ورمت الأبجوره بخۏف وخۏف أكتر وهي شيفاه بيقع على السرير فاقد الوعي فضلت وقفها في مكانها بصد.م#مه
رفعت راسها محولة أفقاته شھقت بفـژع وهي ترا الـ د.ماء تسير منه
: يالهوي دا مـ ات دا ولا إيه هي كانت نقصه مصايب
قاسة نبضه: الحمدلله طلع فيه الروح
جابت حاجه كتمت بيها النـ زيف وعدلته بصعوبه من تقل چسـدها عليها على السرير ونزلة جري جابت بن وحقيبة الأسعافات ورجعت كتمت الجـ رح بالبن وبعد ما النـ زيف قل طهرة الجـ رح ولفت رأسها بالزق طبي لمست وجهه البارد غطته بالبطنيه وفضلت قاعدة جنب السرير على الكرسي..
مصطفى قام وقف: روحي أنتي معاها وأنا هخلص مكالمه شغل وهطلع وراكي
هزت ملك رأسها ومشيت مع الخاد.مه بهدوء صعدت إلى الأعلى عرفتها الخاد.مه غرفتها شكرتها ملك ودخلت الغرفة نظرة إلى تفصيل الغرفة قربت على صورة كبيرة في نص الغرفة وقفت تتأمل ملامح فتاة في غاية الجمال لمست التحفه بطرف اصباعها بنبهار
فتحت الدولاب أتفجأة بـ ملابس تناسبها لمحت فستان فضي قصير لمع في عنيها من شدت جماله طلعته وضعته على چسـدها ونظرة لـ نفسها في المرايا