قصة رائعة للكاتبة ماهي أحمد

داليدا : انت اللي بتعمل كده علي فكره عشان احضڼك 
داوود : اي مش عايزه تحضڼيني 
داليدا: داوود بس 
داوود : مش هبس ياداليدا 😊
داليدا : (داليدا ضړپټ داوود بأيديها علي ضهره بس بحنيه واتكسفت وقالته )   لا هتبس ياداوود 
داوود وقف الموټوسيكل علي  الخط الابيض   اللي بيبدأ فيه السبأ ولف وبصلها وقلها 
داوود : بتبقي زي القمر وانتي مكسوفه لكن لما بتتعصبي 
داليدا : پڠېظ ببقي عامله ازاي بقي ياداوود 
داوود : بتبقي قمرين والله ياداليدا 
داليدا: اتكسفت اكتر وحطت وشها في الارض ومره واحده سمعت الميكرفون بيقول 

Are u ready ?
ولاقيت البنات اللي راكبين علي الموټوسيكلات ورا كل واحد نزلوا وبيفكوا الحزام من علي وسطهم داليدا سألت داوود 
داليدا : هو في ايه ياداوود انا مش فاهمه حاجه ؟ 
داوود فك حزامه بسرعه وقلها 

داوود : خدي يا داليدا واركبي بسرعه ارپطي الحزام ده عليا وعليكي بسرعه 
داليدا : هو في اي فهمني 
داوود : بقولك بسرعه مافيش وقت 
داليدا : حاضر ..حاضر 
مش كل مره هتكسب واحنا نفضل نتفرج عليك 
داوود : بصله ومlتكلمش 
لاقيت واحد من ناحيه الشمال برضوا مشارك في السبأ  وبيقوله ايه القطه lکلټ لسانك ولا ايه يا D
داوود : لا ابدا بس انا مبحبش اتكلم زي المره زيكوا كده  بحب الأفعال ..وفعلي اللي هعمله في السبأ دلوقتي هو اللي هيبين إذا كنت بتكلم زيكم كده زي النسوان ولا لاء 
التانيين تكوا علي سنانهم وقالوا لداوود مش هنسيبك المره دي يا D