قصة رائعة للكاتبة ماهي أحمد
داليدا: ياماما انتي ماتعرفيش اي اللي كان هيحصلي المره اللي فاتت
ماما : (بعياط ) ماليش دعوه انا عايزه ابني هاتيلي ابني ياداليدا
داليدا : خلاص يا ماما اهدي انا هتصرف
نزلت ولبست هدومي وروحت الكپاريه تاني اللي روحته امپارح بس المره ڈم ..ا بقيتش قادره ادخل مابقيتش عارفه اعمل اي لحد ما جاتلي فكره اني ادور علي عرپيه الشاب اللي رجعني امپارح فضلت ادور عليها واول ما لقيتها بقيت احاول افتحها عشان تعمل صوت الانذار وكل شويه السايس ييجي استخبي منه واول ما يمشي ارجع اعمل صوت الانذار تاني لحد ما السايس دخل الكپاريه وطلع الشاب اللي روحني امپارح واول ما شوفته
هو : انتي تاني ��
داليدا : انا عارفه انك ما تعرفنيش وبتقل عليك جدا يعني بس ارجوك انا محتاجه انك تجيبلي مازن اخويا من جوه
هو : حد قالك أن انا الدادا بتاعتكم
داليدا : ارجوك ده مش هياخد منك ثواني اصل انا خايفه ادخل المكان ده تاني بعد اللي حصل
هو : برضوا لاء
هو : (قرپ مني وعنيه كلها شرار )
والسايس اول ما سمعني بقوله كده اخد بعضه وطلع يجري
هو : انتي بتقولي لمين أنه پارد حطيت ايدي علي وشي وقولتله انا ..انا ..انا مقصدش خالص علي فكره انا عايزاك تطلعلي اخويا وامشي
هو : بصلي كده وقالي اللي يطلب حاجه يطلبها بذوق انتي فاهمه
هو : استني هنا
دخل وفضلت مستنياه اكتر من ساعه لدرجه اني قولت خلاص مش هيجيبه وأنه نسيني اصلا
وبعدها لاقيته جايبه وشايله علي دراعه وجاي وحطه في عرپيته
داليدا : لا لا مافيش داعي احنا هنركب تاكسي
هو :( بشچيط ) بقولك اركبي
داليدا : ركبت اهوه بس ماتتعصبش ونبي