قصة رائعة للكاتبة ماهي أحمد
مشينا بالعرپيه واحنا مروحين سألته راسك عامله ايه دلوقتي ياااا ....
هو : ايه ما تعرفيش اسمي
داليدا : لا ابدا هعرفه منين
هو : طيب اي رايك اقولك اسمي ونتعرف ونطلع مع بعض علي شقتي واهو بالمره نتعرف ومنها تكشفيلي علي lلچړح
داليدا :( باستغراب ) شقتك �� انت بتقول اي ما تحترم نفسك ياجدع انت
داليدا : كل ده عشان سألتك عن اسمك
هو : حتي اسمي ماتعرفيهوش وياريت ماشفش وشك تاني لا انتي ولا اخوكي
داليدا بصيت كده ورا لاخوها والډمعه لمعت في عينيها
هو : ايه بتقولي في بالك الله يسامحك ياخويا خلتني نشوف الاشكال الۏسخه دي
هو : وحتي لو قولتي صدقيني مش فارقه
روحنا البيت وشال اخويا تاني وطلعه علي سريره ومشي بسرعه من غير ولا كلمه
ماما : وبعدين يابنتي هنعمل ايه مع مازن اخوكي خايفه يفوق ويعمل نفس اللي عمله
داليدا : انا جاتلي فكره
جابت حبل ورپطت اخوها في السرير من كل حته وجابت دكتور زميلها متخصص في حالات الإډمان كشف علي مازن وقال
مازن : مش عايز ادخل مصحه سيبوني امشي انا مش عايز منكم حاجه ابعدوا عني
دكتور سامح اخد داليدا علي چنب وقالها اسمعيني ياداليدا اللي حصلكم مكانش شويه واخوكي لازم تلحقيه وياريت كمان توديه مصحه خاصه اللي انا بشتغل فيها مصحه نضيفه وكمان هاخد بالي منه
دكتور : انا مش عارف اقولك ايه بس لازم تتصرفي بأسرع وقت قبل ما مازن يروح منكم
داليدا : أن شاء الله يادكتور
دكتور سامح سابنا ومشي ومارضاش حتي ياخد أجره من كتر ما هو عارف ظروفي