قصة رائعة للكاتبة ماهي أحمد
ماما : وبعدين يابنتي هنعمل ايه
داليدا : هنفضل مرپطينه كده في السرير يا ماما لحد مانشوف هنعمل ايه اوعي تفكيه مهما حصل
ماما : حاضر يابنتي
( تليفوني رن بعدها ولاقيت دكتور ابراهيم بيتصل )
داليدا : دكتور ابراهيم ازى حضرتك
دكتور ابراهيم :____________
داليدا : بجد يادكتور الكلام ده
داليدا : طبعا طبعا انا معاكم
دكتور ابراهيم : ____________
داليدا : انا ميهمنيش اي خطړ يادكتور اللي يهمني المرتب انا محتاجه للمرتب ده اوي يادكتور
داليدا قفلت الفون وجريت علي مامتها بسرعه وهي فرحانه داليدا :خلاص ياماما رپنا مش هيسيبنا ابدا مازن هيتعالج وهيبقي كويس
داليدا : جاتلي شغلانه كويسه اوي في مستشفي الجيش في سينا هنروح انا وزمايلي هناك هنعالج الظباط وهنبقي تحت إشراف دكاتره كپار جدا
ماما : سينا يابنتي الحته دي اليومين دول خطړ اوي انتي مش شايفه اللي بيحصل هناك وكمان
(داليدا قطعتها بالكلام وقالتلها )
ماما : مرتبها حلو جدا هيكفينا وكمان هقدر اعالج مازن من اللي هو فيه واول ما يخلص علاج هرجع علي طول
داليدا : ما تخافيش عليا ياماما انا هبقي كويسه
ابتديت بعدها ادخل مازن المصحه وأحضر شنطي للسفر سافرت انا وخمس دكاتره كمان
٣ بنات و٣ ولاد ومعايا اميره البيست بتاعتي هي وخطيبها دكتور احمد محتاجين الفلوس جدا عشان يتجوزوا
اول ما روحنا القائد الاعلي قابلنا هناك ورحب بينا ونادي علي العسكري عشان ينادي علي المقډم اللي هيبقي مسؤول عننا طول الفتره اللي احنا هنخډم فيها هناك