قصة ( عشق lلخۏڤ ) غامضة و مړعپة
وفي نفس الوقت كنت خايفة من lلکlپۏس المخيف دا " ، قولت لرودينا وانا بحاول اطمنها " معلش تلاقيه كابوس عادي عشان اكلته كتير بالليل ولا حاجة " قومت من مكاني وانا بقول لرودينا " امشي انا بقي وعايزة الاقيكي مستنيناني پکړھ عند الميكروباص مش عايزة كسل احنا عندنا امتحانات الايام اللي جاية " قولت كده لرودينا ومشيت ناحية الباب فجاة لقيت رودينا ندهت عليا وقالت " سارة " بصيت عليها وانا بقولها " ايه تاني يا استاذة رودينا " ، رودينا قالت حاجة خلتني مش عارفة افكر ، قالت " انتي تعرفي حد اسمه حبيب ! " سكت شوية وبعدين قولتلها پټۏټړ " لا هعرف منين وليه " وبعدين استئذنت ومشيت ، روحت البيت و كنت خايفة من ماما لاني اتأخرت شوية عن كل يوم ، خپطټ علي الباب ، لكن لما فتح الباب lټصډمټ من اللي فتح ليا الباب ، مكانتش ماما ، دا كان الشاب اللي جه مع خالي قبل كده " حبيب " … يتبع
لما وصلت البيت وخبطت علي الباب lټصډمټ من اللي فتح ليا الباب ! ، كان الشب اللي جه مع خالي قبل كده " حبيب " ، وقفت مكاني وانا مبرقة اوي ليه ، كنت بقول لنفسي ازاي هو اللي فتح ليا الباب ! وليه ! وايه اللي جابه تاني عندنا ! ، اسالة كتير جت في دماغي ، فجاة الشب دا اللي هو حبيب اتكلم وقال وهو بيبتسم " ايه يا سارة هتفضلي واقفة علي الباب كتير ! " دخلت وانا لسه علي ملامح وشي الاندهاش و انا ببص ناحية " حبيب " ، بس الغريب اني لما دخلت البيت ملقتش حد خالص ، لا لقيت ماما ولا خالي ! ندهت علي ماما بصوت عالي وانا مټۏټړة وخايفة ، لكن سمعت صوت من ورايا بيقول " مفيش حد هنا غير انا وانتي " ،