السبت 23 نوفمبر 2024

قصة ( عشق lلخۏڤ ) غامضة و مړعپة

انت في الصفحة 3 من 17 صفحات

موقع أيام نيوز

 

 وصلت البيت ودخلت ، ماما مش عارفة كانت في المطبخ ولا ايه بس بالفعل لقيتها قالت من المطبخ " انتي جيتي يا سارة ؟ " قولت لماما وانا بهزر معاها كالعادة " لا يا ماما لسه في الطريق " ، ماما ردت وقالت "ثواني واحضرلك العشا " ماما حنينة جدا وبتحبني اوي اوي ودا مش عشان انا بنتها وبس لا دا عشان كمان بنتها الوحيدة وعشان بتشد عليا احيانا فا دا في مصلحتي وعشان خايفة عليا ، دخلت اوضتي ابص شوية علي مراجعة الامتحانات اللي بعد يومين ، خرجت المراجعة من الشنطة وقعدت علي السرير وانا ببص فيها لكن في لحظة مانا قاعدة في رسالة وصلت علي موبايلي ، بصيت للموبيل وانا خايفة افتحوا واشوف الرسالة لكن شجعت نفسي وفتحت الرسالة وانصدمت باللي مكتوب فيها … يتبع

مديت ايدي ناحية الموبيل عشان افتح واشوف الرسالة ، ولما فتحت الرسالة lڼصډمټ من الجملة اللي في الرسالة ، كان مكتوب فيها "  

انا معاكي في الاوضة " ، حسيت برعشة في جسمي من الجملة ، بصيت حواليا في الاوضة پټۏټړ وخوف لكن الاوضة مفهاش حد غيري ، دماغي بدات تودي وتجيب وانا بسال نفسي هو مين الشخص ده و عايز ايه !؟ و ازاي عارف اني قاعدة في الاوضة وحدي وكمان بيقول انوا موجود معايا ، ابتديت اكتبله رسالة وابعتها ، الرسالة كانت " انت مين !؟ " ، الرسالة وصلت وشافها في نفس الثانية اللي اتبعتت فيها ! ،

شوية وبعت رسالة ، الرسالة مكتوب فيها كلمة واحدة بس " حبيب " ، اول ما شوفت الكلمة نطقتها باندهاش " حبيب ! " ، مش عارفة ليه حسيت بحاجة تجاه الاسم ده ، لحظة تفكير عميقة ، وفي لحظة تفكيري لقيت في رسالة وصلت منه مكتوب فيها " بلاش تفكير كتير وبصي وراكي " ، في اللحظة دي حسيت بسخونة جامدة في ضهري من lلخۏڤ والتوتر اللي كنت فيه مقدرتش الف وابص ورايا ، وفي لحظة مانا مش عارف ايه اللي ورايا السخونة كانت بتزيد قطع كله ده صوت ماما وهي بتقول " يلا يا سارة العشا جهز " ،

 

انت في الصفحة 3 من 17 صفحات