رواية الراعي والنساء كامله وحصريه وجديده

مع امي واثناء ما يخرجوا تكمل حفر وتاخذ نصيبك  من الكنز  وتهرب قبل ما يرجعوا من السوق عشان ترجع بلدك قولت ولو فعلا حصل وهربت قبل
ما يرجعوا انتي هتعملي ايه معهم قالت بكره هفهمك على كل حاجه
انا لازم ارجع البيت دلوقت وبكره لما يخرجوا على السوق افهمك 
علي كل شيء قولت تمام 
الراعي  و النساء الأخير 

هتعملي ايه معهم قالت بكره هفهمك على كل حاجه انا لازم ارجع البيت دلوقت وبكره لما يخرجوا على السوق افهمك كل شيء قولت تمام وبالفعل رجعت البيت وانا كملت نوم وتاني يوم  جائت فاتن وقالت الفطار جاهز قولت حاضر دخلت الحمام غسلت وجهي وذهبت اليهم فطرنا وشربنا القهوة وقالت فريدة خالد اليوم أنا ذاهبه مع فاتن للسوق عشان مريم لسه تعبانه واحنا محتاجين حجات كتير للبيت قولت تمام بلاش احفر اليوم قالت فريدة تمام ارتاح اليوم وبكره نكمل حفر باقي حجات بسيطه قولت تمام تركتهم وذهبت إلي الغرفة وبعد شوية جائت مريم وقالت يلا بسرعة عشان نكمل حفر أمي وعمتي ذهبوا إلي السوق وبالفعل بدانا الحفر نصف ساعة وظهر الصندوق اللي فيه الكنز خرجنا الصندوف وفتحناه وجدانا فيه
7 سبايك ذهب وسيف ذهب قالت مريم حلال عليك السبايك الذهب واترك لي السيف لأنه خاص بالعائالة قولت بس أنا مش محتاج كل الذهب ده كفاية عليا ثلاث سبايك وأنتي خذي الباقي قالت لا كفايه السيف وانت حلال عليك الباقي قولت طيب وانتي حتعملي ايه لما يرجعوا من السوق قالت اعمل اللي حقولك عليه أنا كلمت واحد صاحب ابوي من زمان اسمه الشيخ عواد وحكيت ليه ع اللي حصل قولت امام المسجد قالت هو ده منتظرك في الطريق الخلفي من وراء المزارع بالسيارة حيوصلك للحدود المصرية قولت وأنتي حتعملي ايه قالت اربطني بالحبل ده واذهب أنت ولم يرجعوا من السوق حقول انك ضربتني وكتفتتني واخذت الكنز
وأنا مريضة ماقدرت اقاومك وهربت قولت تمام وبالفعل ربطها بالحبل بعد ما خبت السيف الذهب وذهبت خلف المزارع وجدت الشيخ عواد منتظرني بالسيارة ركبت معاه وبدأت احكي ليه ع اللي حصل قال مريم حكت لي علي كل شيء متخاف أنا حوصلك ع الحدود المصرية ولم تعدي الحدود حتلاقي سيارة منتظراك في الحدود المصرية حتوصلك للبيت بتاعكم قولت وانت تعرف سواقين سيرات من مصر ابتسم وقال قولت ليك قبل سابق إني اتعلمت في مصر واعرف ناس كتير مصريين اصدقائي قولت تمام مش عارف اشكرك اذاي قال انا اللي بشكرك علي اللي عملته مع الشيخ سالم رحمة الله عليه الشيخ سالم كان صديق طفولتي ومتربيين مع بعض ولم مريم بنته كلمتني وحكتلي ع اللي حصل واللي أنت عملته مع ابوها ماقدرت اتأخر دي بنت الغالي وأنت حاليا في أمان ما تخاف من شيء حتصل بيتك معزز مكرم وبالفعل ضلينا ماشيين حتي وصلنا الحدود المصرية نزلنا من السيارة وشنطتي في يدي وداخلها السبايك الذهب وذهبنا اتجاه سلك الحدود وكان في انتظارنا واحد اسمه طارق ناد عليه الشيخ عواد وقالو هو ده خالد يصل معزز مكرم بيته قال حاضر يا شيخ عواد طلباتك أوامر وبالفعل ودعت الشيخ عواد وعديت الحدود ركبت السيارة مع الشيخ طارق وضلينا ماشيين حتي وصلت أمام بيتنا شكرت  الشيخ طارق وذهبت جري علي شقتنا عشان اشوف أمي واختي كان الساعه السادسة صباحا وبالفعل رنيت الجرس فتحت أمي سلمت عليها هي واختي وحكتلهم علي كل اللي حصل معي وحكايت الشيخ سالم والكنز اكلت ودخلت غرفتي نمت وتاني يوم ذهب لتاجر ذهب وزن سبايك الذهب واشتراها بالكيلو وبقي معي فلوس كتير فتحت محل سوبر ماركت كبير وبدات اتاجر واكسب وبقي معي فلوس كتير جدا ومرت الأيام وتزوجت اختي وانا ايضا  تزوحت وانجبت ولد وبنت سميت الولد سالم علي اسم الشيخ سالم لانه هو السبب في كل الخير اللي بقيت فيه وسميت البنت مريم علي اسم بنت الشيخ سالم لانها هي اللي انقذت حياتي من القتل 
وهي دي حكايتي
الراعي والنساء 
اصدقائي المتابعين 
انتظروا قريبا اقوي الروايات